مواضيع مماثلة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
مواضيع ثابتة
اسماء الرياح وأنواعها
_______________________________________
اسماء أيام الأسبوع في الجاهلية
_______________________________________
سبب تسمية الاشهر الهجرية
-----------------------------------
شبكة العراب الاخبارية al3rab newsدخول
أبريل 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | |
7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 |
14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 |
21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 |
28 | 29 | 30 |
قواعد للأنفعال 2
صفحة 1 من اصل 1
قواعد للأنفعال 2
الكافر!! فسكتنا وسكت قليلاً ثم هدأ غضبه، واسترجع ثم قال: إن كان هذا الكتاب له فقد ظلمناه ثم صار كل يوم يدعو له ويدعو معه تلاميذه، وتفرق تلاميذه في البلاد وهم على عادة شيخهم يدعون له في دروسهم [16].
والإنسان عندما يكتشف الخطأ ثم يكتشف الحل والصواب فلا شك أنه يكون أكثر حماساً؛ لأنه يحس أن الفكرة فكرته [17].
القاعدة الثامنة:
عندما تنتقد اذكر جوانب الصواب:
حتى يتقبل الآخرون نقدك المهذب، وتصحيحك الخطأ، أشعرهم بالإنصاف بأن تذكر خلال نقدك جوانب الصواب عندهم، ففي البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل"، قالت: حفصة فكان بعدُ لا ينام إلا قليلاً [18].
وقال صلى الله عليه وسلم: "ثكلتك أمك يا زياد إن كنت لأعدك من فقهاء المدينة" [19].
فعندما يعمل إنسان عملاً فيحقق نسبة نجاح 30% فإنني أثني عليه بهذا الصواب، ثم أطلب منه تصحيح الخطأ، ومجاوزة هذه النسبة [20].
القاعدة التاسعة:
لا تفتش عن الأخطاء الخفية:
حاول أن تصحح الأخطاء الظاهرة ولا تفتش عن الأخطاء الخفية لتصلحها؛ لأنك بذلك تفسد القلوب، وقد نهى الشارع الحكيم عن تتبع العورات فقد روى الإمام أحمد عن ثوبان مرفوعاً "لا تؤذوا عباد الله، ولا تعيروهم، ولا تطلبوا عوراتهم، فإنه من طلب عورة أخيه المسلم طلب الله عورته حتى يفضحه في بيته" [21].
وعن معاوية مرفوعاً "إنك إن تتبعت عورات الناس أفسدتهم أو كدت أن تفسدهم" [22] .
القاعدة العاشرة:
استفسر عن الخطأ مع إحسان الظن والتثبت:
عندما يبلغك خطأ عن إنسان فتثبت منه، واستفسر عنه مع إحسان الظن به، فأنت بهذا تشعره بالاحترام والتقدير كما يشعر في الوقت نفسه بالخجل وأن هذا الخطأ لا يليق بمثله ويمكن ـ مثلاً ـ أن تقول له: زعموا أنك فعلت كذا، ولا أظنه يصدر من مثلك، كما قال عمر رضى الله عنه: "يا أبا إسحاق زعموا أنك لا تمشي تصلي".
القاعدة الحادية عشرة:
امدح على قليل الصواب يكثر من الممدوح الصواب:
وقد أخذ بهذه النظرية محترفو السيرك، فنجحوا في ترويض بعض الحيوانات الضخمة أو الشرسة ودربوها على القيام بأعمال تدعو للدهشة والاستغراب، وطريقتهم في ذلك أنهم يطلبون من هذا الحيوان عملاً معيناً، فإذا حقق منه نسبة نجاح 5% أعطوه قطعة لحم، وربتوا على جسمه دلالة على رضاهم عنه، ثم يكررون العملية عدة مرات مع قطع لحم أخرى أيضاً، وتزداد نسبة النجاح شيئاً فشيئاً حتى يتوصلوا للمقصود؛ فإذا نجحت هذه النظرية مع الحيوانات؛ أفلا تنجح مع الإنسان وهو من أكثر المخلوقات ذكاء واستجابة وقدرة على تفادي الأخطاء؟!.
مثلاً: عندما تربي ابنك ليكون كاتباً مجيداً، فدربه على الكتابة، وأثن على مقاله الأول، واذكر جوانب الصواب فيه، ودعمها بالثناء فإن قليل الصواب إذا أُثني عليه يكثر ويستمر [23].
القاعدة الثانية عشرة:
تذكر أن الكلمة القاسية في العتاب لها كلمة طيبة مرادفة تؤدي المعنى نفسه:
عند الصينيين مثل يقول: (نقطة من العسل تصيد من الذباب ما لا يصيد برميل من العلقم)، وهذا واقع والكلمة الطيبة تفعل وتؤثر ما لا تفعله أو تؤثر به الكلمة القاسية التي هي في حقيقتها برميل أو براميل من العلقم المر القاسي الذي لا يطيقه أكثر الناس.
القاعدة الثالثة عشرة:
اجعل الخطأ هيّناً ويسيراً وابن الثقة في النفس لإصلاحه [24].
القاعدة الرابعة عشرة:
تذكر أن الناس يتعاملون بعواطفهم أكثر من عقولهم:
وهذه غريزة بشرية فالإنسان عبارة عن جسد، وروح وهو ملئ بالعواطف الجياشة، وله كرامة وكبرياء، فالإنسان لا يحب أن تهان كرامته، أو يجرح شعوره، حتى ولو كان أثقل الناس، ولذلك لما بلغ أبا أسيد الساعدي فتوى ابن عباس في الصرف أغلظ له أبو أسيد فقال ابن عباس: ما كنت أظن أن أحداً يعرف قرابتي من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لي مثل هذا يا أبا أسيد [25].
رد
الموضوع جميل جدا
لكني اعتقد ان المشكلة تكمن في ان مجتمعاتنا الان اصبحت شبه مادية
بتنا نقول –شبه مصدقين – ان ذلك العصرالذهبي باخلاقه صار ماضيا او تراثا وفي نفس الوقت نبحث عن تلك الاساليب وتلك الطرق.
وباتت الاخلاق الاسلامية (التي كانت سلسة) صعبة للغاية لاننا توقفنا عن تطبيقها حتى نصل للحضارة العصرية
اقنعنا انفسنا (الدور المهم كان لاعلامنا وما يزرعه في عقولنا يوميا عن مفردات الحضارة التي نفقدها ؟!!!!! )
كنت قد قرات موضوعا هنا لاحد الاخوة عن مبادئنا الاسلامية التي صاغها الغريون واعادوا بثها لنا ولكن بصيغة جديدة متطورة .
حالنا نحن
كنا نحمل اشياء جميلة >حدث الاستعمار>سعى جاهدا لتدمير عقولنا (كاس وغانية تفعل بامة محمد ما لا يفعله جيش )>الاغلب صدق كذبة اننا عالم نامي متخلف,ثالث(بالرغم من ان عقولنا الجبارة في كل مكان في العالم الا في الوطن العربي لاسباب عدة)>صاغوا ما نملك واعادوا نشره على الكل باسم حضارتهم.
حالة الغرب
عصور الظلام>استعمرونا èبنوا انفسهم (ماديا)>الان لهم حضارة مادية بلا جوهر
اعتقد انه فقط ما نريده هوالتدرب على ممارسة اخلاقنا الاسلامية تلك من جديد والاقتناع بانها موجودة وسهلة التطبيق ..
كما انها عملية ..
وليست تراثا مهترئا
سئمت من مناداتهم لنا بالعالم الثالث والدول النامية عند احتقارنا
وبمناداتهم لنا ب دول الشرق الاوسط عند احترامنا
والان نحن ضمن مصطلح الارهابيين والذي لم يعرفوه حتى الان ----ولكنهم سيكتشفون ان هذا المصطلح هو ببساطة نحن ...............
والإنسان عندما يكتشف الخطأ ثم يكتشف الحل والصواب فلا شك أنه يكون أكثر حماساً؛ لأنه يحس أن الفكرة فكرته [17].
القاعدة الثامنة:
عندما تنتقد اذكر جوانب الصواب:
حتى يتقبل الآخرون نقدك المهذب، وتصحيحك الخطأ، أشعرهم بالإنصاف بأن تذكر خلال نقدك جوانب الصواب عندهم، ففي البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل"، قالت: حفصة فكان بعدُ لا ينام إلا قليلاً [18].
وقال صلى الله عليه وسلم: "ثكلتك أمك يا زياد إن كنت لأعدك من فقهاء المدينة" [19].
فعندما يعمل إنسان عملاً فيحقق نسبة نجاح 30% فإنني أثني عليه بهذا الصواب، ثم أطلب منه تصحيح الخطأ، ومجاوزة هذه النسبة [20].
القاعدة التاسعة:
لا تفتش عن الأخطاء الخفية:
حاول أن تصحح الأخطاء الظاهرة ولا تفتش عن الأخطاء الخفية لتصلحها؛ لأنك بذلك تفسد القلوب، وقد نهى الشارع الحكيم عن تتبع العورات فقد روى الإمام أحمد عن ثوبان مرفوعاً "لا تؤذوا عباد الله، ولا تعيروهم، ولا تطلبوا عوراتهم، فإنه من طلب عورة أخيه المسلم طلب الله عورته حتى يفضحه في بيته" [21].
وعن معاوية مرفوعاً "إنك إن تتبعت عورات الناس أفسدتهم أو كدت أن تفسدهم" [22] .
القاعدة العاشرة:
استفسر عن الخطأ مع إحسان الظن والتثبت:
عندما يبلغك خطأ عن إنسان فتثبت منه، واستفسر عنه مع إحسان الظن به، فأنت بهذا تشعره بالاحترام والتقدير كما يشعر في الوقت نفسه بالخجل وأن هذا الخطأ لا يليق بمثله ويمكن ـ مثلاً ـ أن تقول له: زعموا أنك فعلت كذا، ولا أظنه يصدر من مثلك، كما قال عمر رضى الله عنه: "يا أبا إسحاق زعموا أنك لا تمشي تصلي".
القاعدة الحادية عشرة:
امدح على قليل الصواب يكثر من الممدوح الصواب:
وقد أخذ بهذه النظرية محترفو السيرك، فنجحوا في ترويض بعض الحيوانات الضخمة أو الشرسة ودربوها على القيام بأعمال تدعو للدهشة والاستغراب، وطريقتهم في ذلك أنهم يطلبون من هذا الحيوان عملاً معيناً، فإذا حقق منه نسبة نجاح 5% أعطوه قطعة لحم، وربتوا على جسمه دلالة على رضاهم عنه، ثم يكررون العملية عدة مرات مع قطع لحم أخرى أيضاً، وتزداد نسبة النجاح شيئاً فشيئاً حتى يتوصلوا للمقصود؛ فإذا نجحت هذه النظرية مع الحيوانات؛ أفلا تنجح مع الإنسان وهو من أكثر المخلوقات ذكاء واستجابة وقدرة على تفادي الأخطاء؟!.
مثلاً: عندما تربي ابنك ليكون كاتباً مجيداً، فدربه على الكتابة، وأثن على مقاله الأول، واذكر جوانب الصواب فيه، ودعمها بالثناء فإن قليل الصواب إذا أُثني عليه يكثر ويستمر [23].
القاعدة الثانية عشرة:
تذكر أن الكلمة القاسية في العتاب لها كلمة طيبة مرادفة تؤدي المعنى نفسه:
عند الصينيين مثل يقول: (نقطة من العسل تصيد من الذباب ما لا يصيد برميل من العلقم)، وهذا واقع والكلمة الطيبة تفعل وتؤثر ما لا تفعله أو تؤثر به الكلمة القاسية التي هي في حقيقتها برميل أو براميل من العلقم المر القاسي الذي لا يطيقه أكثر الناس.
القاعدة الثالثة عشرة:
اجعل الخطأ هيّناً ويسيراً وابن الثقة في النفس لإصلاحه [24].
القاعدة الرابعة عشرة:
تذكر أن الناس يتعاملون بعواطفهم أكثر من عقولهم:
وهذه غريزة بشرية فالإنسان عبارة عن جسد، وروح وهو ملئ بالعواطف الجياشة، وله كرامة وكبرياء، فالإنسان لا يحب أن تهان كرامته، أو يجرح شعوره، حتى ولو كان أثقل الناس، ولذلك لما بلغ أبا أسيد الساعدي فتوى ابن عباس في الصرف أغلظ له أبو أسيد فقال ابن عباس: ما كنت أظن أن أحداً يعرف قرابتي من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لي مثل هذا يا أبا أسيد [25].
رد
الموضوع جميل جدا
لكني اعتقد ان المشكلة تكمن في ان مجتمعاتنا الان اصبحت شبه مادية
بتنا نقول –شبه مصدقين – ان ذلك العصرالذهبي باخلاقه صار ماضيا او تراثا وفي نفس الوقت نبحث عن تلك الاساليب وتلك الطرق.
وباتت الاخلاق الاسلامية (التي كانت سلسة) صعبة للغاية لاننا توقفنا عن تطبيقها حتى نصل للحضارة العصرية
اقنعنا انفسنا (الدور المهم كان لاعلامنا وما يزرعه في عقولنا يوميا عن مفردات الحضارة التي نفقدها ؟!!!!! )
كنت قد قرات موضوعا هنا لاحد الاخوة عن مبادئنا الاسلامية التي صاغها الغريون واعادوا بثها لنا ولكن بصيغة جديدة متطورة .
حالنا نحن
كنا نحمل اشياء جميلة >حدث الاستعمار>سعى جاهدا لتدمير عقولنا (كاس وغانية تفعل بامة محمد ما لا يفعله جيش )>الاغلب صدق كذبة اننا عالم نامي متخلف,ثالث(بالرغم من ان عقولنا الجبارة في كل مكان في العالم الا في الوطن العربي لاسباب عدة)>صاغوا ما نملك واعادوا نشره على الكل باسم حضارتهم.
حالة الغرب
عصور الظلام>استعمرونا èبنوا انفسهم (ماديا)>الان لهم حضارة مادية بلا جوهر
اعتقد انه فقط ما نريده هوالتدرب على ممارسة اخلاقنا الاسلامية تلك من جديد والاقتناع بانها موجودة وسهلة التطبيق ..
كما انها عملية ..
وليست تراثا مهترئا
سئمت من مناداتهم لنا بالعالم الثالث والدول النامية عند احتقارنا
وبمناداتهم لنا ب دول الشرق الاوسط عند احترامنا
والان نحن ضمن مصطلح الارهابيين والذي لم يعرفوه حتى الان ----ولكنهم سيكتشفون ان هذا المصطلح هو ببساطة نحن ...............
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى