تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
مواضيع ثابتة
اسماء الرياح وأنواعها
_______________________________________
اسماء أيام الأسبوع في الجاهلية
_______________________________________
سبب تسمية الاشهر الهجرية
-----------------------------------
شبكة العراب الاخبارية al3rab newsدخول
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
القليل عن مرض الايدز المميت
صفحة 1 من اصل 1
14012010
القليل عن مرض الايدز المميت
متلازمة نقص المناعة المكتسب’‘ أو ‘‘متلازمة فقدان المناعة المكتسب’‘ ‘‘AIDS’‘ هو مرض يصيب الجهاز المناعي البشري ويسببه فيروس نقص المناعة البشرية (HIV).[1][2][3]
وتؤدي الإصابة بهذه الحالة المرضية إلى التقليل من فاعلية الجهاز المناعي
للإنسان بشكل تدريجي ليترك المصابين به عرضة للإصابة بأنواع من العدوى الانتهازية والأورام. وينتقل فيروس HIV إلى المصاب عن طريق حدوث اتصال مباشر بين غشاء مخاطي أو مجرى الدم وبين سائل جسدي يحتوي على هذا الفيروس مثل: الدم أو السائل المنوي للرجل أو السائل المهبلي للأنثى أو المذي أو لبن الرضاعة الطبيعية.[4][5] قد ينتقل هذا الفيروس في الغالبية العظمى من الأحوال من خلال الاتصال الجنسي (عن طريق الفرج أو الفم أو الدبر) -عقوبة إلهيّة عادلة على شيوع الزّنا، ويمكن أن ينتقل أيضا خلال عملية نقل الدم، أو من خلال إبر الحقن الملوثة بهذا الفيروس، أو يمكن أن ينتقل من الأم إلى جنينها خلال مرحلة الحمل أو الولادة أو الرضاعة أو من خلال أي عملية تعرض أخرى لأي من السوائل الجسدية سالفة الذكر. ويعتبر مرض الإيدز حاليًا جائحة (من الأمراض الوبائية والمتفشية).[6][7] وقد ظهر أن ما يزيد عن ثلاثة أرباع هذه الوفيات تحدث في ذلك الجزء من القارة الأفريقية الذي يقع جنوب الصحراء الكبرى [7]
هذا وتظهر [[Molecular phylogenetics (دراسة الارتباط الموجود بين
الكائنات الحية نتيجة للتطور الذي يطرأ على المجموعات المختلفة من هذه
الكائنات والذي ويتم جمع الأدلة عليه عن طريق البيانات الخاصة بتسلسل
الجزيئات والبيانات التي يستخلصها علم دراسة الشكل)|الأبحاث الوراثية]] أن
فيروس HIV ظهر لأول مرة في غرب أفريقيا الوسطى في أواخر القرن التاسع عشر
أو بدايات القرن العشرين.[8] [8][9]
المضادة للفيروسات الارتدادية تعمل على تقليل كل من معدل الوفيات
الناتجة عن الإصابة بفيروس HIV وكذلك انتشار المرض في المنطقة التي تظهر
فيها العدوى به. ولكن، هذه العقاقير باهظة الثمن كما أن الوسيلة التقليدية
للحصول على وسيلة علاج مضادة لهذا الفيروس الارتدادي غير متاحة في كل دول العالم.[10]
ونظرًا لصعوبة علاج الإصابة بفيروس HIV، فإن الوقاية من التعرض للعدوى به
تعد هدفًا رئيسيًا في سبيل التحكم في انتشار مرض الإيدز كوباء. ومن ثم،
فإن منظمات الصحة تسعى دائمًا لتطوير وسائل تضمن ممارسة الجنس الآمن فضلاً عن برامج استبدال الإبر والمحاقن المستعملة بأخرى نظيفة، وذلك في محاولة منها لإبطاء معدل انتشار هذا الفيروس.
وبالرغم من أن الوسائل العلاجية لمرض الإيدز وفيروس نقص المناعة البشرية
يمكن أن تقوم بإبطاء عملية تطور المرض فلا يوجد حتى الآن أي لقاح أو علاج
لهذا المرض.
وتؤدي الإصابة بهذه الحالة المرضية إلى التقليل من فاعلية الجهاز المناعي
للإنسان بشكل تدريجي ليترك المصابين به عرضة للإصابة بأنواع من العدوى الانتهازية والأورام. وينتقل فيروس HIV إلى المصاب عن طريق حدوث اتصال مباشر بين غشاء مخاطي أو مجرى الدم وبين سائل جسدي يحتوي على هذا الفيروس مثل: الدم أو السائل المنوي للرجل أو السائل المهبلي للأنثى أو المذي أو لبن الرضاعة الطبيعية.[4][5] قد ينتقل هذا الفيروس في الغالبية العظمى من الأحوال من خلال الاتصال الجنسي (عن طريق الفرج أو الفم أو الدبر) -عقوبة إلهيّة عادلة على شيوع الزّنا، ويمكن أن ينتقل أيضا خلال عملية نقل الدم، أو من خلال إبر الحقن الملوثة بهذا الفيروس، أو يمكن أن ينتقل من الأم إلى جنينها خلال مرحلة الحمل أو الولادة أو الرضاعة أو من خلال أي عملية تعرض أخرى لأي من السوائل الجسدية سالفة الذكر. ويعتبر مرض الإيدز حاليًا جائحة (من الأمراض الوبائية والمتفشية).[6][7] وقد ظهر أن ما يزيد عن ثلاثة أرباع هذه الوفيات تحدث في ذلك الجزء من القارة الأفريقية الذي يقع جنوب الصحراء الكبرى [7]
هذا وتظهر [[Molecular phylogenetics (دراسة الارتباط الموجود بين
الكائنات الحية نتيجة للتطور الذي يطرأ على المجموعات المختلفة من هذه
الكائنات والذي ويتم جمع الأدلة عليه عن طريق البيانات الخاصة بتسلسل
الجزيئات والبيانات التي يستخلصها علم دراسة الشكل)|الأبحاث الوراثية]] أن
فيروس HIV ظهر لأول مرة في غرب أفريقيا الوسطى في أواخر القرن التاسع عشر
أو بدايات القرن العشرين.[8] [8][9]
المضادة للفيروسات الارتدادية تعمل على تقليل كل من معدل الوفيات
الناتجة عن الإصابة بفيروس HIV وكذلك انتشار المرض في المنطقة التي تظهر
فيها العدوى به. ولكن، هذه العقاقير باهظة الثمن كما أن الوسيلة التقليدية
للحصول على وسيلة علاج مضادة لهذا الفيروس الارتدادي غير متاحة في كل دول العالم.[10]
ونظرًا لصعوبة علاج الإصابة بفيروس HIV، فإن الوقاية من التعرض للعدوى به
تعد هدفًا رئيسيًا في سبيل التحكم في انتشار مرض الإيدز كوباء. ومن ثم،
فإن منظمات الصحة تسعى دائمًا لتطوير وسائل تضمن ممارسة الجنس الآمن فضلاً عن برامج استبدال الإبر والمحاقن المستعملة بأخرى نظيفة، وذلك في محاولة منها لإبطاء معدل انتشار هذا الفيروس.
وبالرغم من أن الوسائل العلاجية لمرض الإيدز وفيروس نقص المناعة البشرية
يمكن أن تقوم بإبطاء عملية تطور المرض فلا يوجد حتى الآن أي لقاح أو علاج
لهذا المرض.
الشاهين الحر- عضو مميز
- عدد الرسائل : 130
العراب ابن العرندس :
عدد رسائل sms : 0
نقاط : 304
تاريخ التسجيل : 10/01/2010
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى