مواضيع مماثلة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
مواضيع ثابتة
اسماء الرياح وأنواعها
_______________________________________
اسماء أيام الأسبوع في الجاهلية
_______________________________________
سبب تسمية الاشهر الهجرية
-----------------------------------
شبكة العراب الاخبارية al3rab newsدخول
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
طالبت بمضاعفة التأهيل النوعي لرفع مستوى الوعي بالتعامل مع الحالات
صفحة 1 من اصل 1
طالبت بمضاعفة التأهيل النوعي لرفع مستوى الوعي بالتعامل مع الحالات
مختصة:عدد الإخصائيين
النفسيين في المملكة لا يكفي وعملهم يفتقد التنظيم
أكدت لـ"الاقتصادية" الدكتورة سميرة الغامدي إخصائية نفسية
إكلينيكية ومديرة الإعلام الصحي في مستشفى الأمل عدم وجود تنظيم وآلية محددة في
العمل الإخصائي والاجتماعي في المملكة، وعدم الإلمام بالحقوق والواجبات من قبل
الإخصائيين.
وأوضحت الدكتورة سميرة الغامدي أن عدد الإخصائيين النفسيين غير
كاف، ويخصص لنحو مائة حالة في بعض المراكز إخصائي واحد فقط، إضافة إلى العمل
الإداري المناط بالإخصائي، ما يصعب المهمة.
وشددت على ضرورة وجود آلية
واضحة ومحددة للعمل بها في جميع مناطق المملكة، يصدرها مجموعة من الخبراء
والاستشاريين النفسيين والاجتماعيين للتقيد بها من قبل الإخصائيين وتقييمها
لتعميمها على جميع المراكز.
وأضافت أن الإخصائيين النفسيين والاجتماعيين
يحتاجون إلى الدورات المكثفة، إضافة إلى الدورات التي تقدمها وزارة الشؤون
الاجتماعية، ولكن هناك حاجة إلى التدريب الإضافي لمعرفة كيفية التعامل مع الفئة
المستهدفة.
وأبانت الغامدي أن العمل الإخصائي النفسي والاجتماعي يختلف من
موقع إلى آخر والإشكاليات تقع في التطبيق العملي للإخصائيين، وليس هناك آلية للعمل
في الخدمات الاجتماعية، ولا بد من وجود إجراءات وسياسات واضحة، وتحديد دور
الإخصائيين وعدم التداخل بين الأعمال والتدريب المستمر، نظرا لتعاملهم بخصوصية مع
أعداد كبيرة.
وأشارت إلى ضرورة تدريب كل إخصائي على الحالات المحددة التي
يستقبلها, حيث إن دور الملاحظة مثلا لديهم حالات اضطرابات الشخصية والإدمان
والاضطرابات الجنسية والتأهيل والإعاقات أيضا، وجميعها تحتاج إلى تدريب على الآلية
التي تحتاج إليها تلك الحالات, فلذلك يجب تدريب كل إخصائي على الحالات المحددة التي
يتعامل معها.
وتطرقت إلى الإشكاليات التي يواجهها الأحداث في دار الملاحظة
ودور التربية من المجتمع، التي تحتاج إلى وعي وثقافة للتعامل معها، حيث هناك بعض
الأسر والفئات التي تنصح أو لا ترغب في استضافة هذه الفئات وتشدد على عدم اختلاط
أبنائهم بتلك الفئات، وأشارت إلى افتقاد المجتمع إلى الوعي والثقافة تجاه أطفال
الدور والأيتام.
وعن القياسات والاختبارات قالت الدكتورة سميرة الغامدي
إنها تختلف بناء على المعطيات، فقضايا العنف الأسري يختلف التقييم فيها والآلية عن
اختبارات ومقاسات التخلف، كما أن نوع الاختبار يعتمد على الفئات وهناك اختبارات
شاملة, وهناك قياس نفسي يعتمد على مقابلة الحالات ومقاييس ملموسة واختبارات إسقاطية
وعضوية وشخصية واختبار القدرات.
كما أنه من المفترض توفر أدوات المقاييس
لجميع الإخصائيين, التي تتضمن مقاييس الذكاء والقدرات وهي من قياسات القدرة الذهنية
والنفسية ومقياس متعدد الأوجه, ومقياس للشخصية يحتوي على 556 سؤالا يقيس عشرة جوانب
من الشخصية، كما أن هناك مقاييس للإعاقات العضوية والتلف في المخ وقياس للقلق
والاكتئاب وقياس لسمات الشخصية, وغيرها من القياسات التي تحتاج إلى مهارات
دقيقة.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى