تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
مواضيع ثابتة
اسماء الرياح وأنواعها
_______________________________________
اسماء أيام الأسبوع في الجاهلية
_______________________________________
سبب تسمية الاشهر الهجرية
-----------------------------------
شبكة العراب الاخبارية al3rab newsدخول
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
السحاق
صفحة 1 من اصل 1
22012010
السحاق
السحاقية مصطلح يشير إلى المرأة التي تمارس العلاقة الجنسية العاطفية بشكل أساسي مع إمرأة أخرى ( اشتهاء المماثل بين الاناث )
أصل هذه الكلمة يعود إلى جزيرة ليسبوس Lesbos حيث كانت مسقط رأس الشاعرة اليونانية صافو Sappho التي كانت تمارس السحاق مع غيرها من النسوة اليونانيات في القرن السادس قبل الميلاد
يفضل بعض النساء إقامة علاقات جنسية وعاطفية مع غيرهن من جنس النساء ، وهذه الظاهرة تعادل اللواط عند الذكور . هذا التصرف المخالف للطبيعة يعد من أوجه الشذوذ الجنسي .
النساء الشاذات لا يختلفن عن غيرهن من النساء الطبيعيات من حيث اللجوء للإستثارة الجنسية للحصول على الرعشة ، كالتقبيل واستثارة الثدي ... وبعضهن يعترفن بأنهن يفضلن العناق والالتصاق الجسدي بغيرهن من النساء أكثر من إهتمامهن بإستثارة أعضائهن الجنسية ، وهذا بحد ذاته يشير إلى أنه حتى المرأة الشاذة تشدد على الناحية العاطفية في علاقتها السحاقية .
تشعر المرأة التي تمارس علاقات سحاقية مع غيرها من النساء كما يشعر الرجل وتتصرف كتصرفه ، فهي تقص شعرها وتمارس ألعاب الرجال وتغشى مجتمعاهم ، وتكون في الغالب ذات عاطفة جنسية حادة .
إذا خطر لإمرأة سحاقية أن تغري فتاة ، فإنها تبدأ بالتحايل عليها وإكتساب عطفها بأن تظهر نحوها شيئآ من الحب والحنان العاديين ، ثم تتبع ذلك بالقبلات والعناق والنوم في فراش واحد ، وبعد ذلك تعمل المريضة السحاقية تدريجيآ على إيقاظ شعور اللذة والشهوة في نفس ضحيتها التي كثيرآ ما تجهل أن وراء هذه المظاهر تكمن في علاقة غير طبيعية ، فتقع بدورها في حب صاحبتها ، وتنتهي هذه العلاقة إلى إثارة الهياج الجنسي ومن ثم ممارسة السحاق ، وقد تدوم هذه العلاقة الشاذة سنوات عديدة .
إن السحاق مثل غيره من أوجه الشذوذ الجنسي بحاجه إلى معالجة نفسية دؤوبة وطويلة بهدف مساعدة الشاذات على التخلص من وضعهن المعقد في المجتمع الذي ينبذهن ويحاربهن .
في الحقيقة إن هذه الظاهرة أكثر إنتشارآ في الغرب تبعآ للإباحية الجنسية والتهتك الإجتماعي والاحباط والضغوط الاجتماعية التي يعاني منها السكان وتسود ذلك المجتمع
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل ، ولا المرأة إلى عورة المرأة ، ولا يفضي الرجل إلى الرجل في ثوب واحد ، ولا تفضي المرأة إلى المرأة في الثوب الواحد . وفي رواية : مكان عورة عرية الرجل وعرية المرأة "
_________________
أصل هذه الكلمة يعود إلى جزيرة ليسبوس Lesbos حيث كانت مسقط رأس الشاعرة اليونانية صافو Sappho التي كانت تمارس السحاق مع غيرها من النسوة اليونانيات في القرن السادس قبل الميلاد
يفضل بعض النساء إقامة علاقات جنسية وعاطفية مع غيرهن من جنس النساء ، وهذه الظاهرة تعادل اللواط عند الذكور . هذا التصرف المخالف للطبيعة يعد من أوجه الشذوذ الجنسي .
النساء الشاذات لا يختلفن عن غيرهن من النساء الطبيعيات من حيث اللجوء للإستثارة الجنسية للحصول على الرعشة ، كالتقبيل واستثارة الثدي ... وبعضهن يعترفن بأنهن يفضلن العناق والالتصاق الجسدي بغيرهن من النساء أكثر من إهتمامهن بإستثارة أعضائهن الجنسية ، وهذا بحد ذاته يشير إلى أنه حتى المرأة الشاذة تشدد على الناحية العاطفية في علاقتها السحاقية .
تشعر المرأة التي تمارس علاقات سحاقية مع غيرها من النساء كما يشعر الرجل وتتصرف كتصرفه ، فهي تقص شعرها وتمارس ألعاب الرجال وتغشى مجتمعاهم ، وتكون في الغالب ذات عاطفة جنسية حادة .
إذا خطر لإمرأة سحاقية أن تغري فتاة ، فإنها تبدأ بالتحايل عليها وإكتساب عطفها بأن تظهر نحوها شيئآ من الحب والحنان العاديين ، ثم تتبع ذلك بالقبلات والعناق والنوم في فراش واحد ، وبعد ذلك تعمل المريضة السحاقية تدريجيآ على إيقاظ شعور اللذة والشهوة في نفس ضحيتها التي كثيرآ ما تجهل أن وراء هذه المظاهر تكمن في علاقة غير طبيعية ، فتقع بدورها في حب صاحبتها ، وتنتهي هذه العلاقة إلى إثارة الهياج الجنسي ومن ثم ممارسة السحاق ، وقد تدوم هذه العلاقة الشاذة سنوات عديدة .
إن السحاق مثل غيره من أوجه الشذوذ الجنسي بحاجه إلى معالجة نفسية دؤوبة وطويلة بهدف مساعدة الشاذات على التخلص من وضعهن المعقد في المجتمع الذي ينبذهن ويحاربهن .
في الحقيقة إن هذه الظاهرة أكثر إنتشارآ في الغرب تبعآ للإباحية الجنسية والتهتك الإجتماعي والاحباط والضغوط الاجتماعية التي يعاني منها السكان وتسود ذلك المجتمع
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل ، ولا المرأة إلى عورة المرأة ، ولا يفضي الرجل إلى الرجل في ثوب واحد ، ولا تفضي المرأة إلى المرأة في الثوب الواحد . وفي رواية : مكان عورة عرية الرجل وعرية المرأة "
_________________
hmada- عدد الرسائل : 67
العمر : 34
العراب ابن العرندس :
عدد رسائل sms : 0
نقاط : 191
تاريخ التسجيل : 12/05/2009
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى