تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
مواضيع ثابتة
اسماء الرياح وأنواعها
_______________________________________
اسماء أيام الأسبوع في الجاهلية
_______________________________________
سبب تسمية الاشهر الهجرية
-----------------------------------
شبكة العراب الاخبارية al3rab newsدخول
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
قصه لفتاة خدعت صديقتها
صفحة 1 من اصل 1
قصه لفتاة خدعت صديقتها
الثقة شيء مهم و عظيم إذا كانت في محلها ، و
الإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، و القصة التي سوف
أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها
القلب و تغرق في محيطها العيون ، بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى
المرحلة الثانوية ، عندما التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة المتوسطة ،
وواعدتها بأن تزورها في المنزل المسكينة وافقت أن تستقبل زميلتها في
منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا خبيثة ، و بدأت تزورها باستمرار
و لهدف تعميق العلاقة و توطيدها ، و ذات يوم واعدتها بأن تمر عليها
وتخرجان سوياً ، هي في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها
بالخروج ، و في أحد أيام الأربعاء عصراً مرت على الفتاة المسكينة مع شخص
بسيارته على أساس أنه شقيقها ، ثم أتلفتت هذه المخادعة على الفتاة
المسكينة و أعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه ، و تفاجأ بأن من في الصور هي
زميلتها مع الشاب الذي يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و
لما قالت لها أن هذا الفعل محرم و عيب ، ردت بكل انحطاط و قالت : نحن
متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل ، و هو في
حقيقة الأمر ليس بأخيها ، ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت المخادعة من تلك
الفتاة المسكينة بأن تنزل معها على أساس أن زميلاتهم في المدرسة مجتمعين
في إحدى شقق زميلة لهم في هذه العمارة ، ثم صعدوا إلى أحد الدوار و طرقوا
الباب ، و تفاجأن بأن من يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت
بارتباك : إحنا آسفين غلطانين في الشقة ، فردت المدرسة و الدهاء واضح في
عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من يدها و أدخلتها الشقة
، و تفاجأن بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها
في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على أفلام ساقطة و منحلّة ، و قام أحد
هؤلاء السفلة و حاول أن يمس شرف هذه البريئة ، لكنها منعته و بدأت بالصراخ
، لكن هؤلاء السفلة محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائهم التي يرتكبونها ،
فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت نفسها في غرفة
نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون
عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر بدون شفقة
ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما رأت هذا المشهد المريب ،
أغمى عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معه
سابقاً إلى منزلها ، و واعداها بأن تأتي معهم الأربعاء القادم ، لكنها
رفضت ، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه و بالصور الفوتوغرافية التي
التقطوها لها ، لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة و
الهم و التفكير و الحزن ، فكرت أن تخبر والدها لكنها خافت ، و جاء يوم
الموعد وهو الأربعاء ، و اتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد ، لكنها
رفضت الخروج ، و استمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو
حتى خرجت معها ، و استمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم يفعلون
بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى
طبيب خوفاً منها تكون أصيبت بحمل ، و رضخ لرغبتها و ذهب معها إلى طبيب
يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج ، وبينما الطبيب
يتحدث مع هذا النذل هي كانت تسمع ما يدور بينهما من حوار ، فقال الطبيب له
: أنت كنت تعرف بأنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟ رد النذل بكل سقط
و وحشية قائلاً : عليّ و على أعدائي ، لا يهمك منها ، و لما خرج من عند
الطبيب انهالت عليه باللعن و الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا إلى
شقة الدعارة ، قال الحقير لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد
أصيبت بالإيدز ، و بعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في صحتها
ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ، أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم لأنها لم
تعد تلزمهم ، فقد أخذوا مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب ، و مع مرور
الأيام اشتدت عليها الآلام و ظهرت عليها بعض أعراض المرض ، و طلب منها و
والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض ، و بعد إصراره عليها وافقت
، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب
بها إلى الطبيب ، و قد أخبر الطبيب والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد
منهار ، و أخذ يضربها ، وبينما هو في السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ،
و والدها : يأنبها و يقول : فضحتيني و سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و
ادفني ، فنزل الوالد من السيارة و الغضب يملأه ، و اخرج أداة حديدية من
السيارة ، و حاول أن يضرب أبنته بها ، لكنه لم يقدر ، فرمى نفسه على الأرض
و أخذ يبكي و أحتضن أبنته و هي تبكي معه
الإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، و القصة التي سوف
أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها
القلب و تغرق في محيطها العيون ، بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى
المرحلة الثانوية ، عندما التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة المتوسطة ،
وواعدتها بأن تزورها في المنزل المسكينة وافقت أن تستقبل زميلتها في
منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا خبيثة ، و بدأت تزورها باستمرار
و لهدف تعميق العلاقة و توطيدها ، و ذات يوم واعدتها بأن تمر عليها
وتخرجان سوياً ، هي في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها
بالخروج ، و في أحد أيام الأربعاء عصراً مرت على الفتاة المسكينة مع شخص
بسيارته على أساس أنه شقيقها ، ثم أتلفتت هذه المخادعة على الفتاة
المسكينة و أعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه ، و تفاجأ بأن من في الصور هي
زميلتها مع الشاب الذي يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و
لما قالت لها أن هذا الفعل محرم و عيب ، ردت بكل انحطاط و قالت : نحن
متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل ، و هو في
حقيقة الأمر ليس بأخيها ، ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت المخادعة من تلك
الفتاة المسكينة بأن تنزل معها على أساس أن زميلاتهم في المدرسة مجتمعين
في إحدى شقق زميلة لهم في هذه العمارة ، ثم صعدوا إلى أحد الدوار و طرقوا
الباب ، و تفاجأن بأن من يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت
بارتباك : إحنا آسفين غلطانين في الشقة ، فردت المدرسة و الدهاء واضح في
عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من يدها و أدخلتها الشقة
، و تفاجأن بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها
في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على أفلام ساقطة و منحلّة ، و قام أحد
هؤلاء السفلة و حاول أن يمس شرف هذه البريئة ، لكنها منعته و بدأت بالصراخ
، لكن هؤلاء السفلة محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائهم التي يرتكبونها ،
فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت نفسها في غرفة
نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون
عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر بدون شفقة
ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما رأت هذا المشهد المريب ،
أغمى عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معه
سابقاً إلى منزلها ، و واعداها بأن تأتي معهم الأربعاء القادم ، لكنها
رفضت ، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه و بالصور الفوتوغرافية التي
التقطوها لها ، لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة و
الهم و التفكير و الحزن ، فكرت أن تخبر والدها لكنها خافت ، و جاء يوم
الموعد وهو الأربعاء ، و اتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد ، لكنها
رفضت الخروج ، و استمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو
حتى خرجت معها ، و استمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم يفعلون
بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى
طبيب خوفاً منها تكون أصيبت بحمل ، و رضخ لرغبتها و ذهب معها إلى طبيب
يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج ، وبينما الطبيب
يتحدث مع هذا النذل هي كانت تسمع ما يدور بينهما من حوار ، فقال الطبيب له
: أنت كنت تعرف بأنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟ رد النذل بكل سقط
و وحشية قائلاً : عليّ و على أعدائي ، لا يهمك منها ، و لما خرج من عند
الطبيب انهالت عليه باللعن و الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا إلى
شقة الدعارة ، قال الحقير لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد
أصيبت بالإيدز ، و بعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في صحتها
ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ، أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم لأنها لم
تعد تلزمهم ، فقد أخذوا مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب ، و مع مرور
الأيام اشتدت عليها الآلام و ظهرت عليها بعض أعراض المرض ، و طلب منها و
والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض ، و بعد إصراره عليها وافقت
، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب
بها إلى الطبيب ، و قد أخبر الطبيب والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد
منهار ، و أخذ يضربها ، وبينما هو في السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ،
و والدها : يأنبها و يقول : فضحتيني و سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و
ادفني ، فنزل الوالد من السيارة و الغضب يملأه ، و اخرج أداة حديدية من
السيارة ، و حاول أن يضرب أبنته بها ، لكنه لم يقدر ، فرمى نفسه على الأرض
و أخذ يبكي و أحتضن أبنته و هي تبكي معه
SHAB ALHAWA BASEEL- القلم المميز
- عدد الرسائل : 269
العراب ابن العرندس :
عدد رسائل sms : 0
نقاط : 566
تاريخ التسجيل : 14/01/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى