اخر همنا فرويد
ما الفرق بين هذا وما نشر في الصحف الدنمركيه

يا من تدعي بأنك استاذ
بالله عليك أتسمي هذا موضوعاً أم أنه تشهيراً بالإسلام نحن في منتدانا هذا تعودنا الجرئة في طرح المواضيع ولكننا لم نقلل يوماً من إحترام أي دينٍ كان .
فكما تعليم أيها الأستاذ يا من تطالب بالحرية أن أهم شرط من شروط الحرية هي أن نحترم الإديان وأنت هنا تهاجم الإسلام والرسول الكريم دون الأخذ بالاعتبار اننا جميعنا مسلمون نتحاور وقد نصل في الحوار إلى المشاجرة ولكننا نحترم ديننا دين الله ورسوله الكريم.
وإن كنت أنت أيها الأستاذ قد فهمت تعاليم الدين بالشكل المغلوط فلا يجب أن تلقي اللوم في عدم فهمك على صحة التعاليم الدينة
وإن كنت تسكن في وسط متزمت فلا تتكلم وكأن الدنيا كلها متزمتة فبالله عليك تقولون عن لسان الرسول الإحاديث وتبتدعون الكلام عن لسانه ومن ثم تقولون أن الدين الإسلامي لم يكن دين الحق
بالبفعل موضوعك أفظع من الرسوم الدنيماركية

موضوعك مرعب

كلامك مرعب وبتمنى تكون فهمت قصدي

لا يجب أن تكون في ريب من التهجم أيها الأستاذ كما قلت لك نحن في المنتدى نناقش أموراً اخطر من التي ذكرتها ولكن لا نعتمد اسلوب التقليل من قيمة أي دين فلو أنك طرحت موضوعك بدون الاستهزاء وبطريقة مغايرة لطريقتك هذه لكنت وجدت ردوداً مختلفلة ولكن أنت من دفعني إلى التهجم

استاذ سألسألك سؤوال أتمنى الأجابة عليه بكل صراحة

هل أنت تؤمن بوجود الله الواحد الأحد الفرد الصمد ؟؟

استاذي الكريم بعد ما رايت في مقالتك وخاصة انك انسبت الموضوع لنفسك اي انك لم تطرحه كفكرة عامة اصبح لدي شك كبير بانك لا تومن بالله والانبياء
اتمنى ان تقول لنا ان كنت تامن بالله عندها النقاش معك سيكون ممكننا واذا لم تكن فهذه قناعات لاشخاص لا يمكن النقاش بها
فنحن نحترم جميع الاراء ولا نهزء باحد مهما كان دينه او مهما كانت عقليته
وشكرا

بسم الله الرحمن الرحيم والسلام على سيدنا محمد واله الطاهرين
السيد الدكتور أحمد غليان
سيدي الكريم أشكرك على طرح مثل هذا النوع من الافكار التي قد زاد جرئتها قليلاً فالقضية يا سيدي ليست بنسب الموضوع لغيرك او لك فقد ينحصر العيب فيك وبغيرك من الناس
للعدة طروحات وضياع في الافكار الغزيرة يلي طرحتها ما فهمت لوين بدك توصل بالضبط فتارة تبحر ضد الرسول وتارة تعاقب الله على انزال الاسلام وتارة تتلخبط بين الاسلام والسياسة
ولم أفهم ما قصة الاحاديث النبوية التي اوردتها في مقالتك فلم نكن يوماً مصدقين لحديث ويمكنك مناقشة ((مسلم وبخاري ))في هذا الموضوع قبل مهاجمة الرسول ووضعه على محك الاحاديث الكاذبة المنسوبة له ولم أفهم ما المقصد بدين الحق نعم الاسلام يا سيدي بنسبة لنا هو دين الحق الدين الذي غزى العالم فلا يمكنه اني يغزي العالم لو لم يكن دين الحق دين التسامح دين الله ذاته
سيدي الدكتور أحمد غليان
أوفقك في بعض الافكار ولكن لا تعتمد مهاجمة الرسول تحت راية النساء أرجو منك التفكير قبيل ذلك يا سيدي فهذا امر اعتقد أنك اخطأت فيه فالرسول الاكرم لم يكن كذلك ولن يكون ومن أكثر الامور التي سمعنها وتداولنها حديثك عن غزة والقومية العربية فاغرجو منك الايضاح أكثر
مشكور سيادة الدكتور وأنتظر ردك لعلك تكثرني
أفادة

تقبل مروري

الاستاذ والدكتور احمد
ان ما قلته عن موضوع اليهود او الصهاينة الذين ينكحون نسائنا في فلسطين
انا اوافقك به فهذه لست مشكلة دين قد مضى عليه قرون
هذه مشكلتنا مشكلة المواطن العربي الذي وللاسف قد تم انتزاع كرامته والنخوة التي لا يكون عربيا من غيرها
ليس ذنب الاسلام انه اصبح بين يدين اشخاص قد حقروه واهانوه
فهو دين الحق ودين الله
والقران الذي تحدثت عنه لا يحمل الا الفكر والمنطق والعلم
فالقران يا سيدي قد عرف الماضي والحاضر والمستقبل
وهوا معجزة بعينه
والمشكلة الاكبر هي ان كل شخص سيء بدا يستخدم القران والاسلام والاحاديث النبوية لمصالح شخصية او سياسية
حتى وصل الاسلام الى هذه الصورة التي انت تريد ايصالها لنا
اي ان الاسلام اصبح الان سيء وكل شخص يقطن بلاد الغرب يخجل من ان يقول بانه مسلم
بسبب ما رايناه من الذين يعيثون بالارض فسادا تحت راية الاسلام
واخيرا اقول للجميع بان الاسلام هوا دين حق ودين اليسر وليس العسر
ودين الرحمة ودين الحب
وشكرا لك سيدي الدكتور احمد

قال صديقي الدكتور:

-أن الإسلام كان موقفه رجعيا مع المرأة

وبدأ يعد و يذكر

حكاية تعدد الزوجات وبقاء المرأة في البيت .. والحجاب والطلاق في يد الرجل .. والضرب والهجر في المضاجع .. وحكاية ما ملكت أيمانكم .. وحكاية الرجال قوامون على النساء .. ونصيب الرجل المضاعف في الميراث .

يا حضرة الدكتور

التهم هذه المرة كثيرة .. والكلام فيها يطول .. ولنبدأ من البداية .. من قبل الإسلام .. وأظنك تعرف تماما أن الإسلام جاء

على جاهلية ، والبنت التي تولد نصيبها الوأد والدفن في الرمل ، والرجل يتزوج العشرة والعشرين ويكره جواريه على البغاء

ويقبض الثمن .. فكان ما جاء به الإسلام من إباحة الزواج بأربع تقييدا وليس تعديدا .. وكان إنقاذ للمرأة من العار والموت

والاستعباد والمذلة .

وهل المرأة الآن في أوروبا أسعد حالا في الانحلال الشائع هناك وتعدد العشيقات الذي أصبح واقع الأمر في أغلب الزيجات

أليس أ كرم للمرأة أن تكون زوجة ثانية لمن تحب .. لها حقوق الزوجة واحترامها من أن تكون عشيقة في السر تختلس المتعة

من وراء الجدران .

ومع ذلك فالإسلام جعل من التعدد إباحة شبه معطلة وذلك بأن شرط شرطا صعب التحقيق وهو العدل بين النساء .

“ وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة “ .. “ ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم “

فنفى قدرة العدل حتى عن الحريص فلم يبق إلا من هو أكثر من حريص كالأنبياء والأولياء ومن في درم .

أما البقاء في البيوت فهو أمر وارد لزوجات النبي باعتبارهن مثلا عليا .

“ وقرن في بيوتكن “ .

وهي إشارة إلى أن الوضع الأمثل للمرأة هي أن تكون أما وربة بيت تفرغ لبيتها ولأولادها

ويمكن أن نتصور حال أمة نساؤها في الشوارع والمكاتب وأطفالها في دور الحضانة والملاجئ .. أتكون أحسن حالا أو أمة

النساء فيها أمهات وربات بيوت والأطفال فيها يتربون في حضانة أمهام والأسرة فيها متكاملة الخدمات .

الرد واضح .

ومع ذلك فالإسلام لم يمنع المقتضيات التي تدعو إلى خروج المرأة وعملها .. وقد كانت في الإسلام فقيهات وشاعرات ..



وكانت النساء يخرجن في الحروب .. ويخرجن للعلم .

إنما توجهت الآية إلى نساء النبي كمثل عليا ، وبين المثال والممكن والواقع درجات متعددة

وقد خرجت نساء النبي مع النبي في غزواته .

وينسحب على هذا أن الخروج لمعونة الزوج في كفاح شريف هو أمر لا غبار عليه .

أما الحجاب فهو لصالح المرأة .

وقد أباح الإسلام كشف الوجه واليدين وأمر بستر ما عدا ذلك .

ومعلوم أن الممنوع مرغوب وأن ستر مواطن الفتنة يزيدها جاذبية .

وبين القبائل البدائية وبسبب العري الكامل يفتر الشوق تماما وينتهي الفضول ونرى الرجل لا يخالط زوجته إلا مرة في الشهر

وإذا حملت قاطعها سنتين .

وعلى الشواطئ في الصيف حينما يتراكم اللحم العاري المباح للعيون يفقد الجسم العريان جاذبيته وطرافته وفتنته ويصبح أمرا

عاديا لا يثير الفضول .

ولا شك أنه من صالح المرأة أن تكون مرغوبة أكثر وألا تتحول إلى شيء عادي لا يثير .

أما حق الرجل في الطلاق فيقابله حق المرأة أيضا على الطرف الآخر فيمكن للمرأة أن تطلب الطلاق بالمحكمة وتحصل عليه

إذا أبدت المبررات الكافية .

ويمكن للمرأة أن تشترط الاحتفاظ بعصمتها عند العقد .. وبذلك يكون لها حق الرجل في الطلاق .

والإسلام يعطي الزوجة حقوقا لا تحصل عليها الزوجة في أوروبا – فالزوجة عندنا تأخذ مهرا .. وعندهم تدفع دوطة

..والزوجة عندنا لها حق التصرف في أملاكها .. وعندهم تفقد هذا الحق بمجرد الزواج ويصبح الزوج هو القيم على

أملاكها .

أما الضرب والهجر في المضاجع فهو معاملة المرأة الناشز فقط .. أما المرأة السوية فلها عند الرجل المودة والرحمة .

والضرب والهجر في المضاجع من معجزات القرآن في فهم النشوز .. وهو يتفق مع أحدث ما وصل إليه علم النفس العصري

في فهم المسلك المرضي للمرأة .

وكما تعلم يقسم علم النفس هذا المسلك المرضي إلى نوعين :

وهو تلك الحالة المرضية التي masochism" " المسلك الخضوعي " وهو ما يسمى في الاصطلاح العلمي " ماسوشزم

تلتذ فيها المرأة بأن تضرب وتعذب وتكون الطرف الخاضع .

والنوع الثاني هو:

وهو تلك الحالة المرضية التي تلتذ فيها sadism " " المسلك التحكمي " وهو ما يسمى في الاصطلاح العلمي " سادزم

المرأة بأن تتحكم وتسيطر وتتجبر وتتسلط وتوقع الأذى بالغير.

ومثل هذه المرأة لا حل لها سوى انتزاع شوكتها وكسر سلاحها التي تتحكم به ، وسلاح المرأة أنوثتها وذلك جرها في

المضجع فلا يعود لها سلاح تتحكم به ..

أما المرأة الأخرى التي لا تجد لذا إلا في الخضوع والضرب فإن الضرب لها علاج .. ومن هنا كانت كلمة القرآن :

“ واهجروهن في المضاجع واضربوهن “ .

اعجازا علميا وتلخيصا في كلمتين لكل ما أتى به علم النفس في مجلدات عن المرأة الناشز وعلاجها .

.

أما أن الرجال قوامون على النساء فهي حقيقة في كل مكان في البلاد الإسلامية . وفي البلاد المسيحية . وفي البلاد التي لا

تعرف إلها ولا دينا .

في موسكو الملحدة الحكام رجال من أيام لينين وستالين وخروشوف وبولجانين إلى اليوم ، وفي فرنسا الحكام رجال ، وفي

لندن الحكام رجال ، وفي كل مكان من الأرض الرجال هم الذين يحكمون ويشرعون ويخترعون ، وجميع الأنبياء كانوا

رجالا ، وجميع الفلاسفة كانوا رجالا ، حتى الملحنين " مع أن التلحين صنعة خيال لا يحتاج إلى ......" رجال ، وكما

يقول العقاد ساخرا : حتى صناعة الطهي والحياكة والموضة وهي تخصصات نسائية تفوق فيها الرجال ثم انفردوا ا .

وهي ظواهر لا دخل للشريعة الإسلامية فيها .. فهي ظواهر عامة في كل بقاع الدنيا حيث لا تحكم شريعة إسلامية ولا

يحكم قرآن .

إنما هي حقائق أن الرجل قوام على المرأة بحكم الطبيعة واللياقة والحاكمية التي خصه ا الخالق .

وإذا ظهرت وزيرة أو زعيمة أو حاكمة فإا تكون الطرافة التي تروى أخبارها والإستثناء الذي يؤكد القاعدة .

والإسلام لم يفعل أكثر من أنه سجل هذه القاعدة وهذا يفسر لنا بعد ذلك لماذا أعطى القرآن الرجل ضعف النصيب في

الميراث .. لأنه هو الذي ينفق ولأنه هو الذي يعول .. ولأنه هو الذي يعمل .

كان موقف الإسلام من المرأة هو العدل .

وكانت سيرة النبي مع نسائه هي المحبة والحدب والحنان .. الذي يؤثر عنه قوله :

" حبب إلي من دنياكم النساء والطيب وجعلت قرة عيني في الصلاة " .

فذكر النساء مع الطيب والعطر والصلاة وهذا غاية الإعزاز ، وكان آخر ما قاله في آخر خطبة له قبل موته هو التوصية

بالنساء .

وإذا كان الله قد اختار المرأة للبيت والرجل للشارع فلأنه عهد إلى الرجل أمانة التعمير والبناء والإنشاء بينما عهد إلى المرأة

أمانة أكبر وأعظم هي تنشئة الإنسان نفسه .

وإنه من الأعظم لشأن المرأة أن تؤتمن على هذه الأمانة .

فهل ظلم الإسلام النساء ؟!!

استاذ مظلوم مع احترامي الشديد لك
أتمنى ان تفهم القالة بشكل اوضح وثم ترد يا أخي خلطت الحابل بالنابل
هلا القضية مطروحة وانا من الدين السيحي ممكن ضيف رد على الدكتور بدون ما تخلط الدنيا ببعضها وتفهمنا شو القصة وشو المقصد
=====
سيد مظلوم ما فهمت ليش عملت مقارنة بين الجاهلية والاسلام
بنسبة الي انا بوافق الدكتور أحمد غليان بعدة نقاط بس بخالفوا على الاسلوب وطريقة الطرح
بتمنا شوف ردك يا عراب باقرب وقت

أن أوافق السيد أحمد الغليان بكثير من النقاط
وقلت من قبل بأنو كلامو مرعب

إنت يا أحمد العليان قلت إنو سبب تخلف العرب هو الإسلام
أنا بقلك سبب ضعف الإسلام هو العرب
بعدين الرسول محمد صلى الله عليه و سلم
بما جلبه للبشرية يعلّم في جامعات أوروبا المسيحية منها و اليهودية
و ما زالت أسرار علمه مجهولة حتى الآن بحفظ الحفيظ
و بالنسبة لموضوع النساء بالفعل ممكن في شوية لخبطة
بس بدي قلك يا أحمد
ثقتنا ب محمد صلى الله عليه و سلم
و إيماننا بالواحد الأحد يدفعنا إلى تحليل ما استطعنا من أمور قد لا ندركها بقدراتنا الفانية
و بما إنك يا عزيزي بهالثقافة الواسعة
يا ريت تدور عن أثر الإسلام ع البشرية
و إذا ثقافتك الواسعة ما أسعفتك
إلي الشرف و أنا و الأعضاء أنا نثريها لك بمعلومات
طالب صف أول بيعرفها
لا إله إلا الله محدم رسول الله
و أنا غدير

يا انسة رانيا بتمنى انك انت تعودي إلى كلام الدكتور احمد من البداية وتقريه بتمعن

كلام الدكتور كبير كتير وفيه نقاط كتييييرة انا ما كان فيني وضح كل النقاط برد واحد فقط لكن وضحت بعض النقاط من الناحية الدينية ولم اخلط الحابل بالنابل ارجعي لكلام الدكتور رح تعرفي اني ما خلطت شي

كان للمرأه دورا اساس في بناء التاريخ والذاكره الجمعيه للشعوب
لقد تربعت عشتار \انانا \ عرش الذاكره في المنطقه بل عند شعوب العلم اجمع فهي الهة \الحب \الخصب \الحياة والأيقونه التي ترى في حركه
ليومنا هذا نستعمل يعض مفرداتهم \تقول ما دقت الدجن\ في الساحل السوري و-داجن-اله القمح
والهره تقول لها -بست- نسبه ل-باست- وارض بعل نسبه -بعل الخ
ايضا الأعداد العشريه وتقسيمات الايام والشهور والسنه وهندسة البناء-الاهرامات- وانارتها عن طريق الشمس
نعود للمرأه التي شغلت في تلك العصور ركيزة الأسره المشاعيه مترافقه مع الملكيه الخاصه باكتشاف الزراعه
والأسره كانت -تعرف-من الام التي ينسب اليها الابناء فلم يكن هنالك اب حقيقي لأنه مجتمع امومي مع الأستقرارواصلاح الارض وزراعتها ظهرت الاسره الزكوريه والملكيه الخاصه-اصل الاسره والمكيه الخاصه-انجلس-مع هذه النقلات وتراكم الخبرات وتوالي العبدات بأ شكاهاالمختلفه دورافي رفع وعي المجموعات البشريه وتنظيم الأسره وكذلك تنظيم عملية الدفاع ضد الأخطار
لم تكن المرأه غائبه بل كانت تشارك في كل امور الحياة
الأديان لم تنكر على المرأة حقها بل شذبت الكثير من العادات السائده وصولأ للزوجه الواحده على ان الأسلام شكل تراجع على صعيدالمرأه 1 اعاد المشاعيه الجنسيه ولكن بطريه اخرى
2-حرمها من الوثه تقريبا 3-جعل شهادتها بنصف 4-ضلع قاصر ويجب ان تساس
وهنالك الكثير من الجواري وما ملكت الايمان وجعل المرأه في قماط اسود لاتخرج منه الا وتعود اليه اي اصبحت حاجه لتلبية حاجات الرجل
اما الان حركة واسعه للانفلات من بعض القيود ولكن المجتمع البطرياركي لان يسمح
بذلك

انا يا استاذ احمد غليان اعارض ارائك تماما واعيد واقول بان ليس ذنب الاسلام بانه قد وقع بين يدين اشخاص يسيؤون اليه بشكل كبير تحت رايته فكل ما نراه هوا بقصد الاسائة الى الدين الذي احيى البشرية حتى اصبحت صورته سيئة بعين الديانات الاخرى
ولا يمكنك ان تخلطه بالسياسة بعد ما كتبته من تشهير في ديننا الاسلام
لان الاسلام دين سامي ولا يجوز ان تسود صورته بهذا الشكل
وانا اطرح عليك سوال
هل ما كتبته تستطيع الايمان به اذ1 كنت مسلم
ان اول شروط الاسلام هية الايمان بالله ورسله
وما عدا ذالك فهو غير مسلم
وانا اؤويد كلام الانسة غدير والاخ مظلوم
وكفاكم لعبا بديننا لانه اشرف من ان يحكى عليه بهذه الطريقة
شكرا

شكرا أصدقائي ع الحكي المثقف المقنع بحق الإسلام
و يا ريت إنو الأستاذ أحمد يكون قراهن
مع احترامي