مواضيع مماثلة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
مواضيع ثابتة
اسماء الرياح وأنواعها
_______________________________________
اسماء أيام الأسبوع في الجاهلية
_______________________________________
سبب تسمية الاشهر الهجرية
-----------------------------------
شبكة العراب الاخبارية al3rab newsدخول
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
لماذا عبرت الدجاجة الطريق ؟
صفحة 1 من اصل 1
لماذا عبرت الدجاجة الطريق ؟
لماذا عبرت الدجاجة الطريق ؟
لنتابع معا رد كبار المفكرين بشرح تلك الخطوة..
ديكارت
لتذهب إلى الطرف الآخر من الطريق
أفلاطون
بالنسبة لها الحقيقة موجودة في الطرف الآخر
أرسطو
إنها طبيعة الدجاج
كارل ماركس
هذه حتمية تاريخية
الكابتن جيمس كيرك
لتذهب إلى حيث لم تذهب دجاجة بعد
أبوقراط
بسبب فرط إفراز في البنكرياس
مارتان لوثر كنغ
حلمت دائما بعالم يستطيع فيه الدجاج عبور الطريق دون حاجة لتبرير هذا الفعل
ريتشارد نيكسون
الدجاجة لم تعبر الطريق .. أكرر الدجاجة لم تعبر الطريق
نيكولا ماكيافيل
المهم أن الدجاجة عبرت الطريق .. و ليس المهم أن نعرف لماذا .. فغايتها
للوصول إلى الطرف الآخر يبرر أي دافع لذلك مهما كان
سيغموند فرويد
إن الاهتمام بعبور الدجاجة يدل على وجود اضطراب في المشاعر الجنسية الدفينة
بوذا
إن طرح هذا السؤال يعني إنكار لطبيعة الدجاج
غاليلة
و مع ذلك .. هي تعبر الطريق
شارل ديغول
ربما عبرت الطريق و لكنها لم تعبر الاوتوستراد بعد
اينشتاين
إن كانت الدجاجة هي التي عبرت الطريق
أو أن الطريق هو الذي تحرك تحت أقدام الدجاجة فهذا يتعلق بنسبية الأشياء
جورج بوش
إن مجرد تمكن الدجاجة من عبور الطريق إلى الطرف الآخر دون عقاب رغم قرارات الأمم المتحدة يشكل تحدي للديمقراطية والحرية والعدالة. و هذا ما يؤكد لنا أنه كان ينبغي علينا وبشكل لا يقبل النقاش تدمير هذا الطريق منذ زمن بعيد وللحفاظ على السلام في هذه المنطقة وحتى لا تنتهك القيم التي ندافع عنها من جميع أنواع الإرهاب
وعليه قررت الحكومة الأمريكية وباسم الحرية والديمقراطية قررنا إرسال 17 حاملة طائرات و 154 سفينة حربية مدعومة بـ
243000 و 46 مدمرة من مشاة البحرية وغطاء جوي مؤلف من 846 قاذفة مهمتها
إبادة كل المداجن
الموجودة في المنطقة على قطر 5000 كم منها. ثم يتم التأكد
و من خلال قصف صاروخي
مُركز أن كل ما يشبه المداجن من قريب أو بعيد قد تحول إلى
رماد. وهكذا لن تسول لأي
دجاجة نفسها مرة أخرى تحدي أمتنا بوقاحتها السافرة.
وستتولى حكومتنا الكريمة فيما
بعد إعادة بناء هذه المداجن وفقاً لمقاييس الأمن المعمول بها.
وتعيين ديكٍ يتم
انتخابه بشكل ديمقراطي حر من طرف السفير الأمريكي.
ولتمويل مشروع إعادة البناء ستتم
السيطرة على عائدات المداجن من البيض في هذه المنطقة لمدة
30 سنة حيث يمكن أن
يستفيد سكان المنطقة من تسعيرة تفاضلية على جزء من هذه
العائدات مقابل تعاونهم
المطلق معنا وفي ظل هذا النظام الجديد حيث تسود العدالة
والسلام والحرية. نستطيع أن
نؤكد لكم أنه لن تحاول بعد اليوم أي دجاجة عبور أي طريق.
لسبب بسيط هو أنه لن يكون
هناك طريق أصلا. ولن تكون هناك أرجل للدجاج
لنتابع معا رد كبار المفكرين بشرح تلك الخطوة..
ديكارت
لتذهب إلى الطرف الآخر من الطريق
أفلاطون
بالنسبة لها الحقيقة موجودة في الطرف الآخر
أرسطو
إنها طبيعة الدجاج
كارل ماركس
هذه حتمية تاريخية
الكابتن جيمس كيرك
لتذهب إلى حيث لم تذهب دجاجة بعد
أبوقراط
بسبب فرط إفراز في البنكرياس
مارتان لوثر كنغ
حلمت دائما بعالم يستطيع فيه الدجاج عبور الطريق دون حاجة لتبرير هذا الفعل
ريتشارد نيكسون
الدجاجة لم تعبر الطريق .. أكرر الدجاجة لم تعبر الطريق
نيكولا ماكيافيل
المهم أن الدجاجة عبرت الطريق .. و ليس المهم أن نعرف لماذا .. فغايتها
للوصول إلى الطرف الآخر يبرر أي دافع لذلك مهما كان
سيغموند فرويد
إن الاهتمام بعبور الدجاجة يدل على وجود اضطراب في المشاعر الجنسية الدفينة
بوذا
إن طرح هذا السؤال يعني إنكار لطبيعة الدجاج
غاليلة
و مع ذلك .. هي تعبر الطريق
شارل ديغول
ربما عبرت الطريق و لكنها لم تعبر الاوتوستراد بعد
اينشتاين
إن كانت الدجاجة هي التي عبرت الطريق
أو أن الطريق هو الذي تحرك تحت أقدام الدجاجة فهذا يتعلق بنسبية الأشياء
جورج بوش
إن مجرد تمكن الدجاجة من عبور الطريق إلى الطرف الآخر دون عقاب رغم قرارات الأمم المتحدة يشكل تحدي للديمقراطية والحرية والعدالة. و هذا ما يؤكد لنا أنه كان ينبغي علينا وبشكل لا يقبل النقاش تدمير هذا الطريق منذ زمن بعيد وللحفاظ على السلام في هذه المنطقة وحتى لا تنتهك القيم التي ندافع عنها من جميع أنواع الإرهاب
وعليه قررت الحكومة الأمريكية وباسم الحرية والديمقراطية قررنا إرسال 17 حاملة طائرات و 154 سفينة حربية مدعومة بـ
243000 و 46 مدمرة من مشاة البحرية وغطاء جوي مؤلف من 846 قاذفة مهمتها
إبادة كل المداجن
الموجودة في المنطقة على قطر 5000 كم منها. ثم يتم التأكد
و من خلال قصف صاروخي
مُركز أن كل ما يشبه المداجن من قريب أو بعيد قد تحول إلى
رماد. وهكذا لن تسول لأي
دجاجة نفسها مرة أخرى تحدي أمتنا بوقاحتها السافرة.
وستتولى حكومتنا الكريمة فيما
بعد إعادة بناء هذه المداجن وفقاً لمقاييس الأمن المعمول بها.
وتعيين ديكٍ يتم
انتخابه بشكل ديمقراطي حر من طرف السفير الأمريكي.
ولتمويل مشروع إعادة البناء ستتم
السيطرة على عائدات المداجن من البيض في هذه المنطقة لمدة
30 سنة حيث يمكن أن
يستفيد سكان المنطقة من تسعيرة تفاضلية على جزء من هذه
العائدات مقابل تعاونهم
المطلق معنا وفي ظل هذا النظام الجديد حيث تسود العدالة
والسلام والحرية. نستطيع أن
نؤكد لكم أنه لن تحاول بعد اليوم أي دجاجة عبور أي طريق.
لسبب بسيط هو أنه لن يكون
هناك طريق أصلا. ولن تكون هناك أرجل للدجاج
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى