مواضيع مماثلة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
مواضيع ثابتة
اسماء الرياح وأنواعها
_______________________________________
اسماء أيام الأسبوع في الجاهلية
_______________________________________
سبب تسمية الاشهر الهجرية
-----------------------------------
شبكة العراب الاخبارية al3rab newsدخول
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
سائقو المشاوير الخاصة" ظاهرة شجعها انشغال الأزواج وحاجة النساء
صفحة 1 من اصل 1
سائقو المشاوير الخاصة" ظاهرة شجعها انشغال الأزواج وحاجة النساء
انتشرت مؤخراً ظاهرة "سائقي المشاوير الخاصة" سواء بسيارات الأجرة او الخاصة او ما
برز مؤخراً بمسمى ( الميكروباص ) وقد حظي اصحاب هذه السيارات بشهرة ورواج كبيرين
الأمر الذي جعلهم يسوّقون لأنفسهم بشكل مكثّف من خلال اعلانات يقومون بإلصاقها على
سياراتهم وعلى مداخل المراكز الغذائية والمدارس والأسواق والمجمعات التجارية وحتى
قاعات الأفراح. ويقوم بهذا النشاط مجموعة غالبيتها من العمالة الوافدة إضافة لبعض
المواطنين مقابل مبلغ مالي عادة ما يكون مرتفعاً بسبب الحاجة الملحة لطالب الخدمة
التي تكون غالبيتها من النساء. وترتفع هذه الأسعار خصوصاً في فترة الصيف التي تكثر
بها حفلات الزواج والمناسبات، وكذلك خلال الأعياد وقبيل بداية الفصول الدراسية .
ظاهرة غير طبيعية
يعتبر جمعان المالكي أن الظاهرة ملفتة للنظر
وقال"مع تقديري لظروف الكثير من أولياء الأمور، الا ان هذه الظروف لاتعد مبرراً
لترك الحبل على الغارب"، منوهاً بضرورة التأكد من هوية من يقوم بنقل النساء خصوصاً
المعلمات والطالبات أو الصغار في أوقات الليل او النهار وذلك من باب الحرص
والاطمئنان أنهم في أيد أمينة سيما أن اغلب أصحاب هذه السيارات مجهولون ولا يعرف
سوى أسمائهم.
أما عدنان الثابتي فقد أبدى إعجابه من تصاعد ظاهرة المشاوير
الخاصة مؤخراً حيث قال"أرى أنها ظاهرة ايجابية جداً تؤدي خدمات كبيرة في مساعدة
الأسر التي تعاني من ويلات انتظار عودة رب الأسرة الذي لديه من الأعمال والارتباطات
ما يربك مواعيد الأسرة فضلاً عن إلغائها، وتزداد هذه المعاناة في ظل عدم وجود سائق
خاص لهذه الأسرة. وهنا يظهر الشكل الايجابي لوجود سائقي المشاوير الخاصة وهو أنهم
وفروا مخرجاً وحلاً مناسباً لقضاء احتياجات هذه الأسر"، ويضيف الثابتي "المشاوير
الخاصة اصبحت موفر ومؤمن جيد للوظائف الشريفة لفئة الشباب حيث يأتي عبرها عائد مادي
مجزي من شأنه القضاء على البطالة ولو بنسبة ضئيلة".
ويشير يحيى المجرشي الى
نقطة لا تقل اهمية وهي ما يتعلق بعملية تنظيم عمل "سيارات المشاوير الخاصة"، اذ
يتصوّر ان اولى الخطوات الناجعة هي إثبات بيانات هؤلاء السائقين من خلال تسجيل
عناوينهم ومعرفة عملائهم ان كانوا مقيمين او حتى مواطنين، وذلك لتوفير عنصر الأمان
والارتياح لدى محتاجي هذه الخدمة في تنقلاتهم او تنقلات أسرهم مؤكداً أن مثل هذا
التنظيم سيمنع أي مشاكل يمكن حدوثها.
اما صالح العتيبي فيبدي تخوفا كبيراً
من كثافة وانتشار سيارات المشاوير الخاصة، معتبرا ذلك من الأمور التي قد يدخل عبرها
ذوو الأخلاق السيئة الذين لا يمكنك ان تأمنهم على الأسر، مشددا على ضرورة معرفة
ارباب الأسر لظروف كل سائق وسلوكياته ومدى مأمونيته حتى لا يفاجأ بما لا تحمد
عقباه، ويستدرك العتيبي قائلاً"لا أهدف من تحذيري زرع مخاوف أو نسف الثقة في
الآخرين، خاصة أن من بينهم من يبحثون فقط عن رزقهم، غير أن الاحتياط واجب".
فرصة لإثبات الذات
ويتمنى عادل الغامدي أن يستغل الشباب هذه
الفرصة، خصوصاً العاطلين منهم، وان يستثمروها في إثبات ذواتهم بهذا العمل الشريف،
وان يثبتوا أنهم اهل لهذه الثقة متى ما أدوا عملهم بإتقان وإخلاص وأمانة، سيما وان
السنوات الأخيرة ومع تنامي ظاهرة الطلب على السائقين من قبل الجميع سواء الموظفات
اوالطالبات اوالمعلمات وحتى الأمهات للمشاوير الخاصة؛ استطاع كثير من المواطنين
تأمين هذه الاحتياجات عن طريق الباصات او ما يعرف بالميكروباص والتي ازداد الطلب
عليها بشكل كبير جدا ومشجع يمكن ان يحد من بطالة الكثير من الشباب الذي يتذرع بعدم
وجود اعمال مناسبة او ذات مؤهلات عالية.
مشاكل اخلاقية
احمد الفعر
كان اكثر تشاؤماً من غيره حيال هذه الظاهرة اذ يرى انه رغم اهمية وجود مثل هذه
الفئة من السائقين؛ الا ان ثمة خطر متوقع من قائدي هذه الباصات او السيارات الخاصة
خاصة في ظل عدم وجود ضوابط رادعة او حتى نظام واضح يحدد آلية عملهم وكذلك صعوبة
الاستدلال عليهم فيما لو ارتكبوا مخالفة، مشيراً الى ظهور بعض السلوكيات الخفية
والتي قد تصدر من بعض ضعاف النفوس من سائقي الميكروباص الذين يقومون باستغلال هذه
المهنة، سواء بالتعرض للراكبات بالغمز او اللمز او التحدث بكلام لا يليق او حتى
محاولة استدراج إحداهن بأي طريقة وابتزازها مشيراً الى ما يتم تناوله احياناً من
قصص يشيب لها الرأس ويتم تداولها عبر "الانترنت".
متنفس للمتقاعدين
من جهته يرى سعيد الشهراني وهو متقاعد يعمل سائقاً للمشاوير الخاصة ان هذه
المهنة رائعة وشريفة وقضت على الفراغ والملل الذي كان ينتابه جراء الوحدة وبعد ترك
العمل الحكومي، فضلاً عن كونها ساهمت في تحسين أموره المادية التي تأثرت بالتقاعد،
ولفت الى الأسعار التي يطلبها غير مبالغ بها وأنها تعتمد على التساهيل والبعد عن
الوجهة، وقال"طلبات النساء هي الأكثر خاصة في هذه الفترة التي تعد موسما خصباً لنا
كسائقين لازدياد حفلات الزواج والمناسبات المختلفة وقرب حلول شهر رمضان المبارك".
ترحيب نسائي
وتشير المعلمة م. م. إن خدمة المشاوير الخاصة باتت
ضرورة ملحة، وقالت"الخدمة انقذتنا من الوقوع تحت رحمة الزوج او الأخ الذي يبدو ان
كل منهم مشغول بظروفه واحتياجاته سيما في مدينة كبيرة كالرياض التي تحتاج فيها الى
سائقين لا سائق، لكني أؤكد انها ظاهرة جميلة واتمنى ان تنظم بشكل أفضل وان يتم
متابعتها من الجهات المختصة حتى يكون الوضع اكثر أمانا ولنرتاح نحن كنساء في قضاء
ضروراتنا الحياتية".
وتتفق معها ام طلال التي تعتبر ان سائقي المشاوير
الخاصة باتوا واقعاً ولا بد ان نتقبله ونشجع وجوده لأن فيه راحة للأسرة كاملة في ظل
انشغال الجميع سواء الزوج او الأب او الأخ او غيرهم. لكنها تقول"نطالب بمراقبة
الأسعار حيث ان البعض كما وصفت جشع ويستغل حاجتنا كنساء في مضاعفة الأسعار بشكل
يحتاج معه الى وقفة صارمة، وان يراعوا ظروف الأسر عند تنقلاتها ولا يبالغون في رفع
الأسعار".
ويبدو أن الكثير يجمعون على أن خدمات المشاوير الخاصة ضرورة في
ظل انشغال رب الأسرة بعمله و التزاماته الحياتية والمعيشية، وإنما يجب أن تنظم هذه
الخدمة عبر شركات مرخصة ومسؤولة عن سلوك السائق وخاضعة للأنظمة والقوانين و الرقابة
من حيث الأسعار، وأمانة السائقين بحيث يعرف كل سائق أنه سيحاسب من قبل الجهات
الرسمية على أي تصرف أوسلوك.وأن تكون العائلة في مأمن تام و محصنة ضد كل
سوء.
برز مؤخراً بمسمى ( الميكروباص ) وقد حظي اصحاب هذه السيارات بشهرة ورواج كبيرين
الأمر الذي جعلهم يسوّقون لأنفسهم بشكل مكثّف من خلال اعلانات يقومون بإلصاقها على
سياراتهم وعلى مداخل المراكز الغذائية والمدارس والأسواق والمجمعات التجارية وحتى
قاعات الأفراح. ويقوم بهذا النشاط مجموعة غالبيتها من العمالة الوافدة إضافة لبعض
المواطنين مقابل مبلغ مالي عادة ما يكون مرتفعاً بسبب الحاجة الملحة لطالب الخدمة
التي تكون غالبيتها من النساء. وترتفع هذه الأسعار خصوصاً في فترة الصيف التي تكثر
بها حفلات الزواج والمناسبات، وكذلك خلال الأعياد وقبيل بداية الفصول الدراسية .
ظاهرة غير طبيعية
يعتبر جمعان المالكي أن الظاهرة ملفتة للنظر
وقال"مع تقديري لظروف الكثير من أولياء الأمور، الا ان هذه الظروف لاتعد مبرراً
لترك الحبل على الغارب"، منوهاً بضرورة التأكد من هوية من يقوم بنقل النساء خصوصاً
المعلمات والطالبات أو الصغار في أوقات الليل او النهار وذلك من باب الحرص
والاطمئنان أنهم في أيد أمينة سيما أن اغلب أصحاب هذه السيارات مجهولون ولا يعرف
سوى أسمائهم.
أما عدنان الثابتي فقد أبدى إعجابه من تصاعد ظاهرة المشاوير
الخاصة مؤخراً حيث قال"أرى أنها ظاهرة ايجابية جداً تؤدي خدمات كبيرة في مساعدة
الأسر التي تعاني من ويلات انتظار عودة رب الأسرة الذي لديه من الأعمال والارتباطات
ما يربك مواعيد الأسرة فضلاً عن إلغائها، وتزداد هذه المعاناة في ظل عدم وجود سائق
خاص لهذه الأسرة. وهنا يظهر الشكل الايجابي لوجود سائقي المشاوير الخاصة وهو أنهم
وفروا مخرجاً وحلاً مناسباً لقضاء احتياجات هذه الأسر"، ويضيف الثابتي "المشاوير
الخاصة اصبحت موفر ومؤمن جيد للوظائف الشريفة لفئة الشباب حيث يأتي عبرها عائد مادي
مجزي من شأنه القضاء على البطالة ولو بنسبة ضئيلة".
ويشير يحيى المجرشي الى
نقطة لا تقل اهمية وهي ما يتعلق بعملية تنظيم عمل "سيارات المشاوير الخاصة"، اذ
يتصوّر ان اولى الخطوات الناجعة هي إثبات بيانات هؤلاء السائقين من خلال تسجيل
عناوينهم ومعرفة عملائهم ان كانوا مقيمين او حتى مواطنين، وذلك لتوفير عنصر الأمان
والارتياح لدى محتاجي هذه الخدمة في تنقلاتهم او تنقلات أسرهم مؤكداً أن مثل هذا
التنظيم سيمنع أي مشاكل يمكن حدوثها.
اما صالح العتيبي فيبدي تخوفا كبيراً
من كثافة وانتشار سيارات المشاوير الخاصة، معتبرا ذلك من الأمور التي قد يدخل عبرها
ذوو الأخلاق السيئة الذين لا يمكنك ان تأمنهم على الأسر، مشددا على ضرورة معرفة
ارباب الأسر لظروف كل سائق وسلوكياته ومدى مأمونيته حتى لا يفاجأ بما لا تحمد
عقباه، ويستدرك العتيبي قائلاً"لا أهدف من تحذيري زرع مخاوف أو نسف الثقة في
الآخرين، خاصة أن من بينهم من يبحثون فقط عن رزقهم، غير أن الاحتياط واجب".
فرصة لإثبات الذات
ويتمنى عادل الغامدي أن يستغل الشباب هذه
الفرصة، خصوصاً العاطلين منهم، وان يستثمروها في إثبات ذواتهم بهذا العمل الشريف،
وان يثبتوا أنهم اهل لهذه الثقة متى ما أدوا عملهم بإتقان وإخلاص وأمانة، سيما وان
السنوات الأخيرة ومع تنامي ظاهرة الطلب على السائقين من قبل الجميع سواء الموظفات
اوالطالبات اوالمعلمات وحتى الأمهات للمشاوير الخاصة؛ استطاع كثير من المواطنين
تأمين هذه الاحتياجات عن طريق الباصات او ما يعرف بالميكروباص والتي ازداد الطلب
عليها بشكل كبير جدا ومشجع يمكن ان يحد من بطالة الكثير من الشباب الذي يتذرع بعدم
وجود اعمال مناسبة او ذات مؤهلات عالية.
مشاكل اخلاقية
احمد الفعر
كان اكثر تشاؤماً من غيره حيال هذه الظاهرة اذ يرى انه رغم اهمية وجود مثل هذه
الفئة من السائقين؛ الا ان ثمة خطر متوقع من قائدي هذه الباصات او السيارات الخاصة
خاصة في ظل عدم وجود ضوابط رادعة او حتى نظام واضح يحدد آلية عملهم وكذلك صعوبة
الاستدلال عليهم فيما لو ارتكبوا مخالفة، مشيراً الى ظهور بعض السلوكيات الخفية
والتي قد تصدر من بعض ضعاف النفوس من سائقي الميكروباص الذين يقومون باستغلال هذه
المهنة، سواء بالتعرض للراكبات بالغمز او اللمز او التحدث بكلام لا يليق او حتى
محاولة استدراج إحداهن بأي طريقة وابتزازها مشيراً الى ما يتم تناوله احياناً من
قصص يشيب لها الرأس ويتم تداولها عبر "الانترنت".
متنفس للمتقاعدين
من جهته يرى سعيد الشهراني وهو متقاعد يعمل سائقاً للمشاوير الخاصة ان هذه
المهنة رائعة وشريفة وقضت على الفراغ والملل الذي كان ينتابه جراء الوحدة وبعد ترك
العمل الحكومي، فضلاً عن كونها ساهمت في تحسين أموره المادية التي تأثرت بالتقاعد،
ولفت الى الأسعار التي يطلبها غير مبالغ بها وأنها تعتمد على التساهيل والبعد عن
الوجهة، وقال"طلبات النساء هي الأكثر خاصة في هذه الفترة التي تعد موسما خصباً لنا
كسائقين لازدياد حفلات الزواج والمناسبات المختلفة وقرب حلول شهر رمضان المبارك".
ترحيب نسائي
وتشير المعلمة م. م. إن خدمة المشاوير الخاصة باتت
ضرورة ملحة، وقالت"الخدمة انقذتنا من الوقوع تحت رحمة الزوج او الأخ الذي يبدو ان
كل منهم مشغول بظروفه واحتياجاته سيما في مدينة كبيرة كالرياض التي تحتاج فيها الى
سائقين لا سائق، لكني أؤكد انها ظاهرة جميلة واتمنى ان تنظم بشكل أفضل وان يتم
متابعتها من الجهات المختصة حتى يكون الوضع اكثر أمانا ولنرتاح نحن كنساء في قضاء
ضروراتنا الحياتية".
وتتفق معها ام طلال التي تعتبر ان سائقي المشاوير
الخاصة باتوا واقعاً ولا بد ان نتقبله ونشجع وجوده لأن فيه راحة للأسرة كاملة في ظل
انشغال الجميع سواء الزوج او الأب او الأخ او غيرهم. لكنها تقول"نطالب بمراقبة
الأسعار حيث ان البعض كما وصفت جشع ويستغل حاجتنا كنساء في مضاعفة الأسعار بشكل
يحتاج معه الى وقفة صارمة، وان يراعوا ظروف الأسر عند تنقلاتها ولا يبالغون في رفع
الأسعار".
ويبدو أن الكثير يجمعون على أن خدمات المشاوير الخاصة ضرورة في
ظل انشغال رب الأسرة بعمله و التزاماته الحياتية والمعيشية، وإنما يجب أن تنظم هذه
الخدمة عبر شركات مرخصة ومسؤولة عن سلوك السائق وخاضعة للأنظمة والقوانين و الرقابة
من حيث الأسعار، وأمانة السائقين بحيث يعرف كل سائق أنه سيحاسب من قبل الجهات
الرسمية على أي تصرف أوسلوك.وأن تكون العائلة في مأمن تام و محصنة ضد كل
سوء.
مواضيع مماثلة
» العنوسة والبطالة والفراغ والحرمان العاطفي.. وراء "ابتزاز" الفتيات للشباب
» رحلة حنا مينه من "الكتابة على الأكياس" الى قلوب القراء
» زيجات «التقسيط والجماعي والنت» تواجه ظاهرة العنوسة وغلاء المهور
» رحلة حنا مينه من "الكتابة على الأكياس" الى قلوب القراء
» زيجات «التقسيط والجماعي والنت» تواجه ظاهرة العنوسة وغلاء المهور
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى