مواضيع مماثلة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
مواضيع ثابتة
اسماء الرياح وأنواعها
_______________________________________
اسماء أيام الأسبوع في الجاهلية
_______________________________________
سبب تسمية الاشهر الهجرية
-----------------------------------
شبكة العراب الاخبارية al3rab newsدخول
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
العنوسة والبطالة والفراغ والحرمان العاطفي.. وراء "ابتزاز" الفتيات للشباب
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
العنوسة والبطالة والفراغ والحرمان العاطفي.. وراء "ابتزاز" الفتيات للشباب
العنوسة والبطالة والفراغ والحرمان العاطفي.. وراء "ابتزاز" الفتيات للشباب
التهديد بالقتل أو الفضيحة أو الضرب لمن يتوقف عن دفع "الإتاوة" الشهرية للفتاة
في الحلقة السابقة من هذا التحقيق حذر علماء الاجتماع
والصحة النفسية والدين وخبراء العلاقات الأسرية ورجال القانون الشباب من الوقوع في
الفخ الذي "تنصبه" بعض الفتيات لابتزاز الشباب.
وطالبوا الشاب باليقظة حتى لا
يُفاجأ بأنه أصبح مجرد "خيخة" تعبث به أي فتاة، وتُخضعه لسيطرتها، وتسلبه أمواله،
وتَفرض عليه "الإتاوات" فلا يجد إلا التسليم لأوامرها، والإذعان
لمطالبها.
قالوا: إن ابتزاز الفتيات للشباب يبدأ ببطاقة هاتف، ويمر بسداد فواتير
الاتصالات لبعضهن، ثم الهدايا الذهبية، وينتهي بسداد الشاب تكاليف زواج الفتاة من
رجل غيره.
وفي هذه الحلقة الثانية والأخيرة يكشف العلماء والخبراء وأساتذة
الجامعات خفايا جديدة لهذه الظاهرة .
يؤكدون أن العنوسة، والبطالة، والفراغ،
والحرمان العاطفي، وعدم وجود دخل مادي ثابت لكثير من النساء.. وراء تزايد حالات
"ابتزاز" الفتيات للشباب.
ويحذرون من أن حالات ابتزاز عديدة شهدت "تهديدات"
بالقتل، أو الفضيحة، أو الإيذاء الشديد بالضرب لمن يتوقف عن دفع "الإتاوة" الشهرية
للفتاة.
ويلفتون إلى أنه تم "توريط" بعض الشباب في قضايا مخدرات، وإطلاق نار،
وتحطيم ممتلكات الآخرين.. بسبب عمليات "الابتزاز".
ويؤكدون أن بعض الفتيات
يُعاقبن "المتمردين" على أوامرهن الرافضين لمطالبهن بأيدي الشباب أنفسهم، وذلك
بتسليط بعضهم على بعض، وتحريض كل منهم على إيذاء الآخر، تحت ضغوط عمليات
الابتزاز.
العلماء والخبراء يحذرون من أن ارتفاع تكاليف الزواج، وزيادة أعباء
المعيشة، ونقص التوعية تُشجع عمليات "النصب العاطفي" التي تمارسها بعض الفتيات ضد
الشباب.
ويجزمون بأن 60% من مجموع سكان المملكة في مرحلة الشباب، ويطالبون بوضع
"استراتيجية" متكاملة لرعايتهم، وحل مشكلاتهم.
كما يُطالبون بتفعيل "الضبط
الاجتماعي" داخل الأسرة، وتنمية الوازع الديني لحماية الشباب من الانحراف، والتفسخ،
والانحلال.
وفي السطور التالية نتوقف أمام المزيد من آراء العلماء والخبراء
ومقترحاتهم لمواجهة هذه القضية.
في البداية.. يلفت الدكتور خالد جلبان استشاري
طب الأسرة والمجتمع ووكيل كلية الطب بجامعة الملك خالد إلى أن وراء ظاهرة ابتزاز
الفتيات للشباب رغبة قوية من الفتاة في "التباهي" بعلاقاتها بأكثر من شاب أمام
زميلاتها وصديقاتها، فيما يُشبه استعراض نفوذ لتحقيق الذات أمامهن.
ويوضح أن
الشعور بالتباهي يصيب الشباب والفتيات على حد سواء، مؤكدا أنّ الابتزاز من أسوأ
الوسائل التي تسعى من خلالها الفتيات للحصول على الأموال والهدايا، فيما يُشبه
"التسول" بالإكراه، أو سلب المال بطريقة غير مشروعة، لإرضاء الذات معنويا
وماديا.
ويشير إلى أن الفتاة المبتزة لغيرها تتخفى دائما وراء شعورها بالحصانة
المعنوية في المجتمع، لأن الجهات الرقابية تقف ـ غالبا ـ في صف الفتاة ضد الشاب
الذي يشعر بأنه مُعرّض دائما للخطر، والضغط النفسي.
ويؤكد أن تلك الظاهرة
الاجتماعية تحتاج إلى دراسة واعية، خاصة أن المجتمع أصبح يشهد تحولات خطيرة لم
نعهدها من قبل، فقد تعوّدنا سماع أخبار وقصص ابتزاز الشباب للفتيات، أما الآن
فالعكس هو الذي يحدث، حيث تبتز الفتيات الشباب، الأمر الذي يؤكد ضرورة تضافر جهود
مؤسسات المجتمع وهيئاته لمواجهة تلك الظاهرة، والقضاء على أسبابها، والتخلص من
آثارها.
إستراتيجية لرعاية الشباب
ويقول الدكتور جلبان: إن أهم أسباب
تنامي ظاهرة ابتزاز الفتيات للشباب "العزل" المبالغ فيه بين الجنسين، وأنا لا أطالب
بالاختلاط، ولكني ألفت إلى أن هناك مبالغة في العزل حتى على مستوى الأسرة الواحدة،
إضافة إلى مشكلات العنوسة، والبطالة، وعدم وفاء مخرجات التعليم بمتطلبات سوق
العمل.
ويضيف أنه من الأسباب أيضا عدم وجود عمليات تثقيف شاملة حول العلاقات بين
الشباب والشابات، وفقدان الخبرات الكافية عن أساليب التعامل الصحيح بين الرجل
والمرأة، إضافة إلى عدم وجود برامج ترفيهية، واجتماعية، وثقافية جادة ومدروسة تخدم
الشباب من الجنسين.
ويشدد على أن الإحصاءات الحديثة تكشف أن نسبة 60 % من سكان
المملكة من الشباب والشابات الأقل من عمر 30 سنة، وأن 45% أقل من 15 سنة، و5% أكبر
من 65 سنة، الأمر الذي يبرز أهمية بذل المزيد من العناية بالشباب الذين يمثلون
أغلبية سكان المملكة.
ويطالب بإجراء دراسات علمية مسحية حول تلك الظاهرة، وإيجاد
هيئات ترعى حقوق الشباب والشابات، ووضع إستراتيجية لرعاية الشباب، وأخرى لحل مشكلات
المجتمع، مشيرا إلى أهمية مناقشة مشكلات الشباب في وسائل الإعلام المختلفة، ووضع
الحلول المناسبة لها بعد إجراء الدراسات الاجتماعية الشاملة.
التهديد بالقتل أو الفضيحة أو الضرب لمن يتوقف عن دفع "الإتاوة" الشهرية للفتاة
في الحلقة السابقة من هذا التحقيق حذر علماء الاجتماع
والصحة النفسية والدين وخبراء العلاقات الأسرية ورجال القانون الشباب من الوقوع في
الفخ الذي "تنصبه" بعض الفتيات لابتزاز الشباب.
وطالبوا الشاب باليقظة حتى لا
يُفاجأ بأنه أصبح مجرد "خيخة" تعبث به أي فتاة، وتُخضعه لسيطرتها، وتسلبه أمواله،
وتَفرض عليه "الإتاوات" فلا يجد إلا التسليم لأوامرها، والإذعان
لمطالبها.
قالوا: إن ابتزاز الفتيات للشباب يبدأ ببطاقة هاتف، ويمر بسداد فواتير
الاتصالات لبعضهن، ثم الهدايا الذهبية، وينتهي بسداد الشاب تكاليف زواج الفتاة من
رجل غيره.
وفي هذه الحلقة الثانية والأخيرة يكشف العلماء والخبراء وأساتذة
الجامعات خفايا جديدة لهذه الظاهرة .
يؤكدون أن العنوسة، والبطالة، والفراغ،
والحرمان العاطفي، وعدم وجود دخل مادي ثابت لكثير من النساء.. وراء تزايد حالات
"ابتزاز" الفتيات للشباب.
ويحذرون من أن حالات ابتزاز عديدة شهدت "تهديدات"
بالقتل، أو الفضيحة، أو الإيذاء الشديد بالضرب لمن يتوقف عن دفع "الإتاوة" الشهرية
للفتاة.
ويلفتون إلى أنه تم "توريط" بعض الشباب في قضايا مخدرات، وإطلاق نار،
وتحطيم ممتلكات الآخرين.. بسبب عمليات "الابتزاز".
ويؤكدون أن بعض الفتيات
يُعاقبن "المتمردين" على أوامرهن الرافضين لمطالبهن بأيدي الشباب أنفسهم، وذلك
بتسليط بعضهم على بعض، وتحريض كل منهم على إيذاء الآخر، تحت ضغوط عمليات
الابتزاز.
العلماء والخبراء يحذرون من أن ارتفاع تكاليف الزواج، وزيادة أعباء
المعيشة، ونقص التوعية تُشجع عمليات "النصب العاطفي" التي تمارسها بعض الفتيات ضد
الشباب.
ويجزمون بأن 60% من مجموع سكان المملكة في مرحلة الشباب، ويطالبون بوضع
"استراتيجية" متكاملة لرعايتهم، وحل مشكلاتهم.
كما يُطالبون بتفعيل "الضبط
الاجتماعي" داخل الأسرة، وتنمية الوازع الديني لحماية الشباب من الانحراف، والتفسخ،
والانحلال.
وفي السطور التالية نتوقف أمام المزيد من آراء العلماء والخبراء
ومقترحاتهم لمواجهة هذه القضية.
في البداية.. يلفت الدكتور خالد جلبان استشاري
طب الأسرة والمجتمع ووكيل كلية الطب بجامعة الملك خالد إلى أن وراء ظاهرة ابتزاز
الفتيات للشباب رغبة قوية من الفتاة في "التباهي" بعلاقاتها بأكثر من شاب أمام
زميلاتها وصديقاتها، فيما يُشبه استعراض نفوذ لتحقيق الذات أمامهن.
ويوضح أن
الشعور بالتباهي يصيب الشباب والفتيات على حد سواء، مؤكدا أنّ الابتزاز من أسوأ
الوسائل التي تسعى من خلالها الفتيات للحصول على الأموال والهدايا، فيما يُشبه
"التسول" بالإكراه، أو سلب المال بطريقة غير مشروعة، لإرضاء الذات معنويا
وماديا.
ويشير إلى أن الفتاة المبتزة لغيرها تتخفى دائما وراء شعورها بالحصانة
المعنوية في المجتمع، لأن الجهات الرقابية تقف ـ غالبا ـ في صف الفتاة ضد الشاب
الذي يشعر بأنه مُعرّض دائما للخطر، والضغط النفسي.
ويؤكد أن تلك الظاهرة
الاجتماعية تحتاج إلى دراسة واعية، خاصة أن المجتمع أصبح يشهد تحولات خطيرة لم
نعهدها من قبل، فقد تعوّدنا سماع أخبار وقصص ابتزاز الشباب للفتيات، أما الآن
فالعكس هو الذي يحدث، حيث تبتز الفتيات الشباب، الأمر الذي يؤكد ضرورة تضافر جهود
مؤسسات المجتمع وهيئاته لمواجهة تلك الظاهرة، والقضاء على أسبابها، والتخلص من
آثارها.
إستراتيجية لرعاية الشباب
ويقول الدكتور جلبان: إن أهم أسباب
تنامي ظاهرة ابتزاز الفتيات للشباب "العزل" المبالغ فيه بين الجنسين، وأنا لا أطالب
بالاختلاط، ولكني ألفت إلى أن هناك مبالغة في العزل حتى على مستوى الأسرة الواحدة،
إضافة إلى مشكلات العنوسة، والبطالة، وعدم وفاء مخرجات التعليم بمتطلبات سوق
العمل.
ويضيف أنه من الأسباب أيضا عدم وجود عمليات تثقيف شاملة حول العلاقات بين
الشباب والشابات، وفقدان الخبرات الكافية عن أساليب التعامل الصحيح بين الرجل
والمرأة، إضافة إلى عدم وجود برامج ترفيهية، واجتماعية، وثقافية جادة ومدروسة تخدم
الشباب من الجنسين.
ويشدد على أن الإحصاءات الحديثة تكشف أن نسبة 60 % من سكان
المملكة من الشباب والشابات الأقل من عمر 30 سنة، وأن 45% أقل من 15 سنة، و5% أكبر
من 65 سنة، الأمر الذي يبرز أهمية بذل المزيد من العناية بالشباب الذين يمثلون
أغلبية سكان المملكة.
ويطالب بإجراء دراسات علمية مسحية حول تلك الظاهرة، وإيجاد
هيئات ترعى حقوق الشباب والشابات، ووضع إستراتيجية لرعاية الشباب، وأخرى لحل مشكلات
المجتمع، مشيرا إلى أهمية مناقشة مشكلات الشباب في وسائل الإعلام المختلفة، ووضع
الحلول المناسبة لها بعد إجراء الدراسات الاجتماعية الشاملة.
رد: العنوسة والبطالة والفراغ والحرمان العاطفي.. وراء "ابتزاز" الفتيات للشباب
يااخي كوبرا في مجتمعنا العربي يعني الشباب واللبنات معزولين كتير عن بعض يعني عنا الشب ممنوع يحكي مع البنت في الشارع يعني مو خجل ولا ششي بس بيكون الشب خايف حدا يطلعلو احد اخواتا ةقت بتخرب الدني فةق راس الشب لهيك الشب بيصير يدور على حدا يحكي معو وبتشوفوا شي بنت حلوه هوي مابيصدق انو عم يحكي معا وهيك شوي شوي بيصير خاضع الا بيكلشي ويصير يجبلا كلشي مقابل شو مقابل انو ينام معا وبس يعني هادا دليل انو بمجتمعنا مافي الواحد يحب براحتوالهيك بيصير هالشغلات
SHAB ALHAWA BASEEL- القلم المميز
- عدد الرسائل : 269
العراب ابن العرندس :
عدد رسائل sms : 0
نقاط : 566
تاريخ التسجيل : 14/01/2010
رد: العنوسة والبطالة والفراغ والحرمان العاطفي.. وراء "ابتزاز" الفتيات للشباب
من حيث المضمون يا مالك لقد لامست جزاء من الحقيقة ومن حيث المضمون يا كوبرا قد لامست جزاء من الحقيقة
من وجهة نظري وبعيداً عن الرقباء
-لماذا يضع الرجل حسابات الدنيا أمامه قبل ان يتكلم مع حبيبته أو الفتاة
-لماذا اغلب القصص العاطفية تنتهي بقصة جنسية
-ولماذا الشعور بالندم لدى الرجل و المرأة عند الانتهاء من ممارسة العادة السرية
-والماذا لا تعطى حرية العذرية للمرأة قبل الزواج وأستخدام الحق المجحف في الفحص لدى الزوج
- لماذا نقضي أغلب اوقتنا وراء شاشة التلفاز نترنم بين المحطات لرؤية ما يشبع غريزتنا الحيوانية
-لماذا نمنع اولادنا من الصغر عن مشاهدة الافلام الجنسية بدلا من اقناعهم او حتى المحاولة في اقناعهم
----
بعد كل هذا أسئل يحق ان تطرح موضوعك يا استاذي الكريم
أختك شيرين
من وجهة نظري وبعيداً عن الرقباء
-لماذا يضع الرجل حسابات الدنيا أمامه قبل ان يتكلم مع حبيبته أو الفتاة
-لماذا اغلب القصص العاطفية تنتهي بقصة جنسية
-ولماذا الشعور بالندم لدى الرجل و المرأة عند الانتهاء من ممارسة العادة السرية
-والماذا لا تعطى حرية العذرية للمرأة قبل الزواج وأستخدام الحق المجحف في الفحص لدى الزوج
- لماذا نقضي أغلب اوقتنا وراء شاشة التلفاز نترنم بين المحطات لرؤية ما يشبع غريزتنا الحيوانية
-لماذا نمنع اولادنا من الصغر عن مشاهدة الافلام الجنسية بدلا من اقناعهم او حتى المحاولة في اقناعهم
----
بعد كل هذا أسئل يحق ان تطرح موضوعك يا استاذي الكريم
أختك شيرين
sheaaren- عدد الرسائل : 111
العراب ابن العرندس :
عدد رسائل sms : 6
نقاط : 201
تاريخ التسجيل : 13/01/2010
رد: العنوسة والبطالة والفراغ والحرمان العاطفي.. وراء "ابتزاز" الفتيات للشباب
كلامك مظبوط ياشيرين بس بهالمجتمع الي نحنا فيه الشب يمكن انو يتجوز ومايعرف شو يعني جنس هاد دليل التخلف الي موجود بالعالم االعربي
SHAB ALHAWA BASEEL- القلم المميز
- عدد الرسائل : 269
العراب ابن العرندس :
عدد رسائل sms : 0
نقاط : 566
تاريخ التسجيل : 14/01/2010
مواضيع مماثلة
» الخوف من العنوسة يدفع الآباء لتزويج بناتهم مبكراً
» :"الدراما النفسية" تخرج كبت الأيتام وتعالج مشاكلهم العاطفية
» وأخيراً "توينة" القرية الهدف في العمل التطوعي
» :"الدراما النفسية" تخرج كبت الأيتام وتعالج مشاكلهم العاطفية
» وأخيراً "توينة" القرية الهدف في العمل التطوعي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى