نظرة على الوضع في سورية

أكثرما يطلعنا (مقولة الفساد)
الفساد ظاهرة عالمية ،ولكن مستشرية في بلدان العالم -الثالث-بشكل غير
طبيعي ،
الفساد قلنا ظاهرة والظاهرة لها اسبابها السياسية والأجتماعية
في البنية السياسية
تخضع هذة الظاهرة لطبيعة النظم القائمة ففي النظم الديمقراطية أو ما يدعى كذلك
حيث يكون النظام متحكم بقوة القانون للطبقة الحاكمة وعلى الأغلب نظم ما فوق
البرجوازية أي الطغمة المالية التي لا ترى سوى مصلحتها مصلحة رأس المال
التي تعطي العمال بمقدار تطور الحركة النقابية وضغوطها أو بمستوى تطور
الوعي السياسي للطبقات (الكادحة)متمثل ذلك بمستوى تنظيمها الساسي المعبر
عنها (وهذا ما رأيناه في مسيرة الحركة الشيوعية )وطرحها لدكتاتورية البروليتاريا
وكيف شكلت ضغوط على الرأس مال العالمي لتقديم تنازلات لمصلحة العمال
مطلع القرن الماضي .
أما في النظم الأحادية الحكم أو شبه الأحادية السائدة في معظم بلدان العالم
حيث يختلط الحكم السياسي من حيث الشكل على الغلبة العامة التي
ترى في الواجه الشكل الديني للحكم وهو المسير والمسيطر تحت هذة اليافطة الدينية
تساس المجتمعات لحكم البرجوازية .
وعلى الأغلب هي برجوازية نزع عنها الصفه الوطنية نظراًلطبيعة بنيتها غير المنتجه
وهي تأخذ الطابع الرسمي للبرجوازية (الجبانة)فتكون أغلب توظيفاتها في المجالات
الخدمية
والريعية سريعة الربح وبالتالي سيطرتها على النسبة الأكبر من الدخل القومي للأمة
وهذا الفائض لا يعاد للأستثمار وهو ما يدفع لتوقف فرص جديدة للعمل
هذا يراكم عدد العاطلين عن العمل وبالتالي توجه هذة القوى بأتجاهات متعددة
-فرز المجتمع الى طبقتين غنية وفقيرة-
...ما يهمنا الأن في سورية
هذا الفرز لم يصل الى مداه حيث أن الطبقة الوسطى ما تزال تحافظ على كيانها
وهذة الطبقة هي المحرك الأساس لأي تحرك تغيري أو ثورات
من هنا قلنا أن التحرك الحالي في سورية سيكون فاشل بالمعنى الذي حدث في مصر
----------------------------------
ولكن له تأثير كبير لناحية تحسين في الوضعين السياسي والأجتماعي
...........................................................................
السيد رئيس الجمهورية :تحدث عن نقطة أساسية من حيث دعم الطبقتين الوسطى
--------- والفقيرة وهذا يعني بمجرد تمكينهما من النهوض
مع الأخذ بدعم القطاع العام بشكل جديد ومختلف عن السابق
سيكون لهذة الطبقتين ممثليهم في السلطة السياسية وإعادة أحياء دور البرجوازية
==============================
الوطنية المنتجة وتمثيلها في الواقع السياسي والأقتصادي
====================
لماذا قلنا هذة النقطة اساس ؟
1-أبعاد ممثلي البرجوازية الريعية (ما يدعى رجال أعمال +مستثمرين)عن
السلطة السياسية وبالتالي ابعاد ما يدعى (بالفكر الليبرالي)من دعاة الحرية وحقوق
الأنسان كما{ يدعون}
2- عدم ظهور الفكر المتطرف{{والباسه بالدين}}
بناًعلى ما تقدم
&&&&&&
أستغرب عدم تبني الأصلاحات المحقة للشعب ،ونرى بأن مصلحة المعارضين لها
تكمن في أعادة سيطرة البرجوازية الريعية الممثلة للمعترضين وللدقة أكثر
المحركين لرفض هذة الأصلاحات .
أما من تحرك تغلب عليهم نزعات مختلفة وأكثرهم محق ولهم مطالب محقة لذلك ندعو
السوريين للنظر في أمورهم أي في مصالحهم التي تتفق
مع أزالة الفساد وتطوير القوانين والحريات بما يلائم الوضع السوري لكي لا نقول
مستوى التطور الأقتصادي والأجتماعي وبالتالي مستوى الوعي الناتج عنه .
........................................شبكة العراب ...................................أكثرما يطلعنا (مقولة الفساد)
الفساد ظاهرة عالمية ،ولكن مستشرية في بلدان العالم -الثالث-بشكل غير
طبيعي ،
الفساد قلنا ظاهرة والظاهرة لها اسبابها السياسية والأجتماعية
في البنية السياسية
تخضع هذة الظاهرة لطبيعة النظم القائمة ففي النظم الديمقراطية أو ما يدعى كذلك
حيث يكون النظام متحكم بقوة القانون للطبقة الحاكمة وعلى الأغلب نظم ما فوق
البرجوازية أي الطغمة المالية التي لا ترى سوى مصلحتها مصلحة رأس المال
التي تعطي العمال بمقدار تطور الحركة النقابية وضغوطها أو بمستوى تطور
الوعي السياسي للطبقات (الكادحة)متمثل ذلك بمستوى تنظيمها الساسي المعبر
عنها (وهذا ما رأيناه في مسيرة الحركة الشيوعية )وطرحها لدكتاتورية البروليتاريا
وكيف شكلت ضغوط على الرأس مال العالمي لتقديم تنازلات لمصلحة العمال
مطلع القرن الماضي .
أما في النظم الأحادية الحكم أو شبه الأحادية السائدة في معظم بلدان العالم
حيث يختلط الحكم السياسي من حيث الشكل على الغلبة العامة التي
ترى في الواجه الشكل الديني للحكم وهو المسير والمسيطر تحت هذة اليافطة الدينية
تساس المجتمعات لحكم البرجوازية .
وعلى الأغلب هي برجوازية نزع عنها الصفه الوطنية نظراًلطبيعة بنيتها غير المنتجه
وهي تأخذ الطابع الرسمي للبرجوازية (الجبانة)فتكون أغلب توظيفاتها في المجالات
الخدمية
والريعية سريعة الربح وبالتالي سيطرتها على النسبة الأكبر من الدخل القومي للأمة
وهذا الفائض لا يعاد للأستثمار وهو ما يدفع لتوقف فرص جديدة للعمل
هذا يراكم عدد العاطلين عن العمل وبالتالي توجه هذة القوى بأتجاهات متعددة
-فرز المجتمع الى طبقتين غنية وفقيرة-
...ما يهمنا الأن في سورية
هذا الفرز لم يصل الى مداه حيث أن الطبقة الوسطى ما تزال تحافظ على كيانها
وهذة الطبقة هي المحرك الأساس لأي تحرك تغيري أو ثورات
من هنا قلنا أن التحرك الحالي في سورية سيكون فاشل بالمعنى الذي حدث في مصر
----------------------------------
ولكن له تأثير كبير لناحية تحسين في الوضعين السياسي والأجتماعي
...........................................................................
السيد رئيس الجمهورية :تحدث عن نقطة أساسية من حيث دعم الطبقتين الوسطى
--------- والفقيرة وهذا يعني بمجرد تمكينهما من النهوض
مع الأخذ بدعم القطاع العام بشكل جديد ومختلف عن السابق
سيكون لهذة الطبقتين ممثليهم في السلطة السياسية وإعادة أحياء دور البرجوازية
==============================
الوطنية المنتجة وتمثيلها في الواقع السياسي والأقتصادي
====================
لماذا قلنا هذة النقطة اساس ؟
1-أبعاد ممثلي البرجوازية الريعية (ما يدعى رجال أعمال +مستثمرين)عن
السلطة السياسية وبالتالي ابعاد ما يدعى (بالفكر الليبرالي)من دعاة الحرية وحقوق
الأنسان كما{ يدعون}
2- عدم ظهور الفكر المتطرف{{والباسه بالدين}}
بناًعلى ما تقدم
&&&&&&
أستغرب عدم تبني الأصلاحات المحقة للشعب ،ونرى بأن مصلحة المعارضين لها
تكمن في أعادة سيطرة البرجوازية الريعية الممثلة للمعترضين وللدقة أكثر
المحركين لرفض هذة الأصلاحات .
أما من تحرك تغلب عليهم نزعات مختلفة وأكثرهم محق ولهم مطالب محقة لذلك ندعو
السوريين للنظر في أمورهم أي في مصالحهم التي تتفق
مع أزالة الفساد وتطوير القوانين والحريات بما يلائم الوضع السوري لكي لا نقول
مستوى التطور الأقتصادي والأجتماعي وبالتالي مستوى الوعي الناتج عنه .
........................................شبكة العراب ...................................أكثرما يطلعنا (مقولة الفساد)
الفساد ظاهرة عالمية ،ولكن مستشرية في بلدان العالم -الثالث-بشكل غير
طبيعي ،
الفساد قلنا ظاهرة والظاهرة لها اسبابها السياسية والأجتماعية
في البنية السياسية
تخضع هذة الظاهرة لطبيعة النظم القائمة ففي النظم الديمقراطية أو ما يدعى كذلك
حيث يكون النظام متحكم بقوة القانون للطبقة الحاكمة وعلى الأغلب نظم ما فوق
البرجوازية أي الطغمة المالية التي لا ترى سوى مصلحتها مصلحة رأس المال
التي تعطي العمال بمقدار تطور الحركة النقابية وضغوطها أو بمستوى تطور
الوعي السياسي للطبقات (الكادحة)متمثل ذلك بمستوى تنظيمها الساسي المعبر
عنها (وهذا ما رأيناه في مسيرة الحركة الشيوعية )وطرحها لدكتاتورية البروليتاريا
وكيف شكلت ضغوط على الرأس مال العالمي لتقديم تنازلات لمصلحة العمال
مطلع القرن الماضي .
أما في النظم الأحادية الحكم أو شبه الأحادية السائدة في معظم بلدان العالم
حيث يختلط الحكم السياسي من حيث الشكل على الغلبة العامة التي
ترى في الواجه الشكل الديني للحكم وهو المسير والمسيطر تحت هذة اليافطة الدينية
تساس المجتمعات لحكم البرجوازية .
وعلى الأغلب هي برجوازية نزع عنها الصفه الوطنية نظراًلطبيعة بنيتها غير المنتجه
وهي تأخذ الطابع الرسمي للبرجوازية (الجبانة)فتكون أغلب توظيفاتها في المجالات
الخدمية
والريعية سريعة الربح وبالتالي سيطرتها على النسبة الأكبر من الدخل القومي للأمة
وهذا الفائض لا يعاد للأستثمار وهو ما يدفع لتوقف فرص جديدة للعمل
هذا يراكم عدد العاطلين عن العمل وبالتالي توجه هذة القوى بأتجاهات متعددة
-فرز المجتمع الى طبقتين غنية وفقيرة-
...ما يهمنا الأن في سورية
هذا الفرز لم يصل الى مداه حيث أن الطبقة الوسطى ما تزال تحافظ على كيانها
وهذة الطبقة هي المحرك الأساس لأي تحرك تغيري أو ثورات
من هنا قلنا أن التحرك الحالي في سورية سيكون فاشل بالمعنى الذي حدث في مصر
----------------------------------
ولكن له تأثير كبير لناحية تحسين في الوضعين السياسي والأجتماعي
...........................................................................
السيد رئيس الجمهورية :تحدث عن نقطة أساسية من حيث دعم الطبقتين الوسطى
--------- والفقيرة وهذا يعني بمجرد تمكينهما من النهوض
مع الأخذ بدعم القطاع العام بشكل جديد ومختلف عن السابق
سيكون لهذة الطبقتين ممثليهم في السلطة السياسية وإعادة أحياء دور البرجوازية
==============================
الوطنية المنتجة وتمثيلها في الواقع السياسي والأقتصادي
====================
لماذا قلنا هذة النقطة اساس ؟
1-أبعاد ممثلي البرجوازية الريعية (ما يدعى رجال أعمال +مستثمرين)عن
السلطة السياسية وبالتالي ابعاد ما يدعى (بالفكر الليبرالي)من دعاة الحرية وحقوق
الأنسان كما{ يدعون}
2- عدم ظهور الفكر المتطرف{{والباسه بالدين}}
بناًعلى ما تقدم
&&&&&&
أستغرب عدم تبني الأصلاحات المحقة للشعب ،ونرى بأن مصلحة المعارضين لها
تكمن في أعادة سيطرة البرجوازية الريعية الممثلة للمعترضين وللدقة أكثر
المحركين لرفض هذة الأصلاحات .
أما من تحرك تغلب عليهم نزعات مختلفة وأكثرهم محق ولهم مطالب محقة لذلك ندعو
السوريين للنظر في أمورهم أي في مصالحهم التي تتفق
مع أزالة الفساد وتطوير القوانين والحريات بما يلائم الوضع السوري لكي لا نقول
مستوى التطور الأقتصادي والأجتماعي وبالتالي مستوى الوعي الناتج عنه .
........................................شبكة العراب ...................................أكثرما يطلعنا (مقولة الفساد)
الفساد ظاهرة عالمية ،ولكن مستشرية في بلدان العالم -الثالث-بشكل غير
طبيعي ،
الفساد قلنا ظاهرة والظاهرة لها اسبابها السياسية والأجتماعية
في البنية السياسية
تخضع هذة الظاهرة لطبيعة النظم القائمة ففي النظم الديمقراطية أو ما يدعى كذلك
حيث يكون النظام متحكم بقوة القانون للطبقة الحاكمة وعلى الأغلب نظم ما فوق
البرجوازية أي الطغمة المالية التي لا ترى سوى مصلحتها مصلحة رأس المال
التي تعطي العمال بمقدار تطور الحركة النقابية وضغوطها أو بمستوى تطور
الوعي السياسي للطبقات (الكادحة)متمثل ذلك بمستوى تنظيمها الساسي المعبر
عنها (وهذا ما رأيناه في مسيرة الحركة الشيوعية )وطرحها لدكتاتورية البروليتاريا
وكيف شكلت ضغوط على الرأس مال العالمي لتقديم تنازلات لمصلحة العمال
مطلع القرن الماضي .
أما في النظم الأحادية الحكم أو شبه الأحادية السائدة في معظم بلدان العالم
حيث يختلط الحكم السياسي من حيث الشكل على الغلبة العامة التي
ترى في الواجه الشكل الديني للحكم وهو المسير والمسيطر تحت هذة اليافطة الدينية
تساس المجتمعات لحكم البرجوازية .
وعلى الأغلب هي برجوازية نزع عنها الصفه الوطنية نظراًلطبيعة بنيتها غير المنتجه
وهي تأخذ الطابع الرسمي للبرجوازية (الجبانة)فتكون أغلب توظيفاتها في المجالات
الخدمية
والريعية سريعة الربح وبالتالي سيطرتها على النسبة الأكبر من الدخل القومي للأمة
وهذا الفائض لا يعاد للأستثمار وهو ما يدفع لتوقف فرص جديدة للعمل
هذا يراكم عدد العاطلين عن العمل وبالتالي توجه هذة القوى بأتجاهات متعددة
-فرز المجتمع الى طبقتين غنية وفقيرة-
...ما يهمنا الأن في سورية
هذا الفرز لم يصل الى مداه حيث أن الطبقة الوسطى ما تزال تحافظ على كيانها
وهذة الطبقة هي المحرك الأساس لأي تحرك تغيري أو ثورات
من هنا قلنا أن التحرك الحالي في سورية سيكون فاشل بالمعنى الذي حدث في مصر
----------------------------------
ولكن له تأثير كبير لناحية تحسين في الوضعين السياسي والأجتماعي
...........................................................................
السيد رئيس الجمهورية :تحدث عن نقطة أساسية من حيث دعم الطبقتين الوسطى
--------- والفقيرة وهذا يعني بمجرد تمكينهما من النهوض
مع الأخذ بدعم القطاع العام بشكل جديد ومختلف عن السابق
سيكون لهذة الطبقتين ممثليهم في السلطة السياسية وإعادة أحياء دور البرجوازية
==============================
الوطنية المنتجة وتمثيلها في الواقع السياسي والأقتصادي
====================
لماذا قلنا هذة النقطة اساس ؟
1-أبعاد ممثلي البرجوازية الريعية (ما يدعى رجال أعمال +مستثمرين)عن
السلطة السياسية وبالتالي ابعاد ما يدعى (بالفكر الليبرالي)من دعاة الحرية وحقوق
الأنسان كما{ يدعون}
2- عدم ظهور الفكر المتطرف{{والباسه بالدين}}
بناًعلى ما تقدم
&&&&&&
أستغرب عدم تبني الأصلاحات المحقة للشعب ،ونرى بأن مصلحة المعارضين لها
تكمن في أعادة سيطرة البرجوازية الريعية الممثلة للمعترضين وللدقة أكثر
المحركين لرفض هذة الأصلاحات .
أما من تحرك تغلب عليهم نزعات مختلفة وأكثرهم محق ولهم مطالب محقة لذلك ندعو
السوريين للنظر في أمورهم أي في مصالحهم التي تتفق
مع أزالة الفساد وتطوير القوانين والحريات بما يلائم الوضع السوري لكي لا نقول
مستوى التطور الأقتصادي والأجتماعي وبالتالي مستوى الوعي الناتج عنه .
........................................شبكة العراب ...................................أكثرما يطلعنا (مقولة الفساد)
الفساد ظاهرة عالمية ،ولكن مستشرية في بلدان العالم -الثالث-بشكل غير
طبيعي ،
الفساد قلنا ظاهرة والظاهرة لها اسبابها السياسية والأجتماعية
في البنية السياسية
تخضع هذة الظاهرة لطبيعة النظم القائمة ففي النظم الديمقراطية أو ما يدعى كذلك
حيث يكون النظام متحكم بقوة القانون للطبقة الحاكمة وعلى الأغلب نظم ما فوق
البرجوازية أي الطغمة المالية التي لا ترى سوى مصلحتها مصلحة رأس المال
التي تعطي العمال بمقدار تطور الحركة النقابية وضغوطها أو بمستوى تطور
الوعي السياسي للطبقات (الكادحة)متمثل ذلك بمستوى تنظيمها الساسي المعبر
عنها (وهذا ما رأيناه في مسيرة الحركة الشيوعية )وطرحها لدكتاتورية البروليتاريا
وكيف شكلت ضغوط على الرأس مال العالمي لتقديم تنازلات لمصلحة العمال
مطلع القرن الماضي .
أما في النظم الأحادية الحكم أو شبه الأحادية السائدة في معظم بلدان العالم
حيث يختلط الحكم السياسي من حيث الشكل على الغلبة العامة التي
ترى في الواجه الشكل الديني للحكم وهو المسير والمسيطر تحت هذة اليافطة الدينية
تساس المجتمعات لحكم البرجوازية .
وعلى الأغلب هي برجوازية نزع عنها الصفه الوطنية نظراًلطبيعة بنيتها غير المنتجه
وهي تأخذ الطابع الرسمي للبرجوازية (الجبانة)فتكون أغلب توظيفاتها في المجالات
الخدمية
والريعية سريعة الربح وبالتالي سيطرتها على النسبة الأكبر من الدخل القومي للأمة
وهذا الفائض لا يعاد للأستثمار وهو ما يدفع لتوقف فرص جديدة للعمل
هذا يراكم عدد العاطلين عن العمل وبالتالي توجه هذة القوى بأتجاهات متعددة
-فرز المجتمع الى طبقتين غنية وفقيرة-
...ما يهمنا الأن في سورية
هذا الفرز لم يصل الى مداه حيث أن الطبقة الوسطى ما تزال تحافظ على كيانها
وهذة الطبقة هي المحرك الأساس لأي تحرك تغيري أو ثورات
من هنا قلنا أن التحرك الحالي في سورية سيكون فاشل بالمعنى الذي حدث في مصر
----------------------------------
ولكن له تأثير كبير لناحية تحسين في الوضعين السياسي والأجتماعي
...........................................................................
السيد رئيس الجمهورية :تحدث عن نقطة أساسية من حيث دعم الطبقتين الوسطى
--------- والفقيرة وهذا يعني بمجرد تمكينهما من النهوض
مع الأخذ بدعم القطاع العام بشكل جديد ومختلف عن السابق
سيكون لهذة الطبقتين ممثليهم في السلطة السياسية وإعادة أحياء دور البرجوازية
==============================
الوطنية المنتجة وتمثيلها في الواقع السياسي والأقتصادي
====================
لماذا قلنا هذة النقطة اساس ؟
1-أبعاد ممثلي البرجوازية الريعية (ما يدعى رجال أعمال +مستثمرين)عن
السلطة السياسية وبالتالي ابعاد ما يدعى (بالفكر الليبرالي)من دعاة الحرية وحقوق
الأنسان كما{ يدعون}
2- عدم ظهور الفكر المتطرف{{والباسه بالدين}}
بناًعلى ما تقدم
&&&&&&
أستغرب عدم تبني الأصلاحات المحقة للشعب ،ونرى بأن مصلحة المعارضين لها
تكمن في أعادة سيطرة البرجوازية الريعية الممثلة للمعترضين وللدقة أكثر
المحركين لرفض هذة الأصلاحات .
أما من تحرك تغلب عليهم نزعات مختلفة وأكثرهم محق ولهم مطالب محقة لذلك ندعو
السوريين للنظر في أمورهم أي في مصالحهم التي تتفق
مع أزالة الفساد وتطوير القوانين والحريات بما يلائم الوضع السوري لكي لا نقول
مستوى التطور الأقتصادي والأجتماعي وبالتالي مستوى الوعي الناتج عنه .
........................................شبكة العراب ...................................أكثرما يطلعنا (مقولة الفساد)
الفساد ظاهرة عالمية ،ولكن مستشرية في بلدان العالم -الثالث-بشكل غير
طبيعي ،
الفساد قلنا ظاهرة والظاهرة لها اسبابها السياسية والأجتماعية
في البنية السياسية
تخضع هذة الظاهرة لطبيعة النظم القائمة ففي النظم الديمقراطية أو ما يدعى كذلك
حيث يكون النظام متحكم بقوة القانون للطبقة الحاكمة وعلى الأغلب نظم ما فوق
البرجوازية أي الطغمة المالية التي لا ترى سوى مصلحتها مصلحة رأس المال
التي تعطي العمال بمقدار تطور الحركة النقابية وضغوطها أو بمستوى تطور
الوعي السياسي للطبقات (الكادحة)متمثل ذلك بمستوى تنظيمها الساسي المعبر
عنها (وهذا ما رأيناه في مسيرة الحركة الشيوعية )وطرحها لدكتاتورية البروليتاريا
وكيف شكلت ضغوط على الرأس مال العالمي لتقديم تنازلات لمصلحة العمال
مطلع القرن الماضي .
أما في النظم الأحادية الحكم أو شبه الأحادية السائدة في معظم بلدان العالم
حيث يختلط الحكم السياسي من حيث الشكل على الغلبة العامة التي
ترى في الواجه الشكل الديني للحكم وهو المسير والمسيطر تحت هذة اليافطة الدينية
تساس المجتمعات لحكم البرجوازية .
وعلى الأغلب هي برجوازية نزع عنها الصفه الوطنية نظراًلطبيعة بنيتها غير المنتجه
وهي تأخذ الطابع الرسمي للبرجوازية (الجبانة)فتكون أغلب توظيفاتها في المجالات
الخدمية
والريعية سريعة الربح وبالتالي سيطرتها على النسبة الأكبر من الدخل القومي للأمة
وهذا الفائض لا يعاد للأستثمار وهو ما يدفع لتوقف فرص جديدة للعمل
هذا يراكم عدد العاطلين عن العمل وبالتالي توجه هذة القوى بأتجاهات متعددة
-فرز المجتمع الى طبقتين غنية وفقيرة-
...ما يهمنا الأن في سورية
هذا الفرز لم يصل الى مداه حيث أن الطبقة الوسطى ما تزال تحافظ على كيانها
وهذة الطبقة هي المحرك الأساس لأي تحرك تغيري أو ثورات
من هنا قلنا أن التحرك الحالي في سورية سيكون فاشل بالمعنى الذي حدث في مصر
----------------------------------
ولكن له تأثير كبير لناحية تحسين في الوضعين السياسي والأجتماعي
...........................................................................
السيد رئيس الجمهورية :تحدث عن نقطة أساسية من حيث دعم الطبقتين الوسطى
--------- والفقيرة وهذا يعني بمجرد تمكينهما من النهوض
مع الأخذ بدعم القطاع العام بشكل جديد ومختلف عن السابق
سيكون لهذة الطبقتين ممثليهم في السلطة السياسية وإعادة أحياء دور البرجوازية
==============================
الوطنية المنتجة وتمثيلها في الواقع السياسي والأقتصادي
====================
لماذا قلنا هذة النقطة اساس ؟
1-أبعاد ممثلي البرجوازية الريعية (ما يدعى رجال أعمال +مستثمرين)عن
السلطة السياسية وبالتالي ابعاد ما يدعى (بالفكر الليبرالي)من دعاة الحرية وحقوق
الأنسان كما{ يدعون}
2- عدم ظهور الفكر المتطرف{{والباسه بالدين}}
بناًعلى ما تقدم
&&&&&&
أستغرب عدم تبني الأصلاحات المحقة للشعب ،ونرى بأن مصلحة المعارضين لها
تكمن في أعادة سيطرة البرجوازية الريعية الممثلة للمعترضين وللدقة أكثر
المحركين لرفض هذة الأصلاحات .
أما من تحرك تغلب عليهم نزعات مختلفة وأكثرهم محق ولهم مطالب محقة لذلك ندعو
السوريين للنظر في أمورهم أي في مصالحهم التي تتفق
مع أزالة الفساد وتطوير القوانين والحريات بما يلائم الوضع السوري لكي لا نقول
مستوى التطور الأقتصادي والأجتماعي وبالتالي مستوى الوعي الناتج عنه .
........................................شبكة العراب ...................................أكثرما يطلعنا (مقولة الفساد)
الفساد ظاهرة عالمية ،ولكن مستشرية في بلدان العالم -الثالث-بشكل غير
طبيعي ،
الفساد قلنا ظاهرة والظاهرة لها اسبابها السياسية والأجتماعية
في البنية السياسية
تخضع هذة الظاهرة لطبيعة النظم القائمة ففي النظم الديمقراطية أو ما يدعى كذلك
حيث يكون النظام متحكم بقوة القانون للطبقة الحاكمة وعلى الأغلب نظم ما فوق
البرجوازية أي الطغمة المالية التي لا ترى سوى مصلحتها مصلحة رأس المال
التي تعطي العمال بمقدار تطور الحركة النقابية وضغوطها أو بمستوى تطور
الوعي السياسي للطبقات (الكادحة)متمثل ذلك بمستوى تنظيمها الساسي المعبر
عنها (وهذا ما رأيناه في مسيرة الحركة الشيوعية )وطرحها لدكتاتورية البروليتاريا
وكيف شكلت ضغوط على الرأس مال العالمي لتقديم تنازلات لمصلحة العمال
مطلع القرن الماضي .
أما في النظم الأحادية الحكم أو شبه الأحادية السائدة في معظم بلدان العالم
حيث يختلط الحكم السياسي من حيث الشكل على الغلبة العامة التي
ترى في الواجه الشكل الديني للحكم وهو المسير والمسيطر تحت هذة اليافطة الدينية
تساس المجتمعات لحكم البرجوازية .
وعلى الأغلب هي برجوازية نزع عنها الصفه الوطنية نظراًلطبيعة بنيتها غير المنتجه
وهي تأخذ الطابع الرسمي للبرجوازية (الجبانة)فتكون أغلب توظيفاتها في المجالات
الخدمية
والريعية سريعة الربح وبالتالي سيطرتها على النسبة الأكبر من الدخل القومي للأمة
وهذا الفائض لا يعاد للأستثمار وهو ما يدفع لتوقف فرص جديدة للعمل
هذا يراكم عدد العاطلين عن العمل وبالتالي توجه هذة القوى بأتجاهات متعددة
-فرز المجتمع الى طبقتين غنية وفقيرة-
...ما يهمنا الأن في سورية
هذا الفرز لم يصل الى مداه حيث أن الطبقة الوسطى ما تزال تحافظ على كيانها
وهذة الطبقة هي المحرك الأساس لأي تحرك تغيري أو ثورات
من هنا قلنا أن التحرك الحالي في سورية سيكون فاشل بالمعنى الذي حدث في مصر
----------------------------------
ولكن له تأثير كبير لناحية تحسين في الوضعين السياسي والأجتماعي
...........................................................................
السيد رئيس الجمهورية :تحدث عن نقطة أساسية من حيث دعم الطبقتين الوسطى
--------- والفقيرة وهذا يعني بمجرد تمكينهما من النهوض
مع الأخذ بدعم القطاع العام بشكل جديد ومختلف عن السابق
سيكون لهذة الطبقتين ممثليهم في السلطة السياسية وإعادة أحياء دور البرجوازية
==============================
الوطنية المنتجة وتمثيلها في الواقع السياسي والأقتصادي
====================
لماذا قلنا هذة النقطة اساس ؟
1-أبعاد ممثلي البرجوازية الريعية (ما يدعى رجال أعمال +مستثمرين)عن
السلطة السياسية وبالتالي ابعاد ما يدعى (بالفكر الليبرالي)من دعاة الحرية وحقوق
الأنسان كما{ يدعون}
2- عدم ظهور الفكر المتطرف{{والباسه بالدين}}
بناًعلى ما تقدم
&&&&&&
أستغرب عدم تبني الأصلاحات المحقة للشعب ،ونرى بأن مصلحة المعارضين لها
تكمن في أعادة سيطرة البرجوازية الريعية الممثلة للمعترضين وللدقة أكثر
المحركين لرفض هذة الأصلاحات .
أما من تحرك تغلب عليهم نزعات مختلفة وأكثرهم محق ولهم مطالب محقة لذلك ندعو
السوريين للنظر في أمورهم أي في مصالحهم التي تتفق
مع أزالة الفساد وتطوير القوانين والحريات بما يلائم الوضع السوري لكي لا نقول
مستوى التطور الأقتصادي والأجتماعي وبالتالي مستوى الوعي الناتج عنه .
........................................شبكة العراب ...................................